الجاهل يعرف بكلامه، والحكيم يُعرف بصمته.
كانت اقف فى شرفه وتنول شى وشعر بى الانزعج حقا هذا يكفى... لم هو يفعل هذا بى حقا جحيم ما الذى يرده منى...... اخذت نفس عميق لى اتذكر ذلك الوقت.... عندما سحبنى وجهلنى اجلس على فخذه وهو جلس على الاريكه.... وهو ير. ف لى
" نيا.... مهم فعلتى لم اسمح لكى بى مغداره... سوا اصبحتى جثه همده... ام لا سا تبقى هنا ولا سا يصدار منى شى لم يعجبك "
ردف بى ذلك لى ارتعب من كلمه.... لى يجعلنى فجاء على الاريكه هو يعتلنى كان سا يقبلنى لكى يردف حارس من خرج
" جلالتك... سمو الامبرطور السابق يردك "
ردف بى ذلك... لى يلعن ويستقيم.... يبدو ان ولده يرده... لقد عرفة انه اتا منذ يومين من رحلته.... لى استقيم بسرعه وتوجه الى الباب وقبل ان المسه سمعته يردف لى وهو يرتدى ملابسه راسميه لى الامبرطور
" احظرى تيتانيا من غضبى..وعرفى الى
من تنتمنى "
ردف بى ذلك لى افتح باب ورقض بسرعه ولعنه ما الذى حصل له لم اصبح مهوس وخطير هكذا فجاء.....
تنهدت وانا اتنول شاى ... لى اضع يدى على بطنى.... هل انا حقا فى شهر ثانى.... لا اعرف ما الذى افعله ولكن ما اعرفه وشعر به انى على تخبائه هذا الامر.... مظلات جوليا وكارلا الامبرطوره لم يتحدثو ولم يعرف احد عن ذلك.... لا اعرف لماذا ولكن هذا جيد سا اظل صمته حتى اجد طريقه اهرب به من هنا واعيش بعيد لى الد ابنى بعيد عن هذا جنون.... اريد ان اعيش كا اى شخص طبيعى.... وابنى كذلك سوا ولد ام فتاة هذا سا يكون جيد.... سا احميهم ولم اخبر احد بى حملى.... ولكن ما يجعلنى اشعر بى قلق انى لم يظهر على
اى اعرض لى الحمل... التى اعرف عنها وقفنا لم رايته من امى فى عالمى حقيقى وهى حامل فى اخى صغير... وايضا من خال ما تعلمته من درستى وايضا... من روايه وموقع الانترنت لم لم يظهرى اى شى من تلك الاعرض مثل ( غثيان... عدم شعور بى شهى لى اى شى... التعب وتلك الاشياء.....)
ولكن المثير لى قلق ان ( عدتى شهريه لم تاتى منذ شهرين) ... وهذا نوعنا ما يقود انى حامل..... سا اصب بى جنون.... لا اعرف ما يحدث.... ولكن اعتقد ان هذا طبيعى فا ولده ليس رجل طبيعى.... تنهد بى تعب لى اكمل تنولى شاى لى تردف خدمه فجاء لى
" سيدتى جلالة الامبرطوره تدعوكى لى الاحتساء معها كوب من شاى فى المدفاء "
ردفت بى ذلك.... لى اعقد حاجبى بى استغراب هذهى المره الثانيه التى تدعونى.... بى نظر لى ذلك لم انتهى من مشروع بعض.... ولم اقبل ادريان لى تحدث عن مشروع وكمله..... ولكن لم تدعونى لى مدفاء الملكيه فجاء.... ذلك المكان مخصيص لى العائله الامبرطوريه فقط.... مكان ملىء بى انوع الذهور الندراه وجميله... ذات رائحه قويه ورائعه يواجد به نفوره... فضيه وجدران مكان من ذوجاج فاخر يستطيع ادخل ضواء شمس منه.... مكان جميل وفخر... كم ذكرته روايه... ولكن لم ادخل به من قبل منذ وجودى هنا
أنت تقرأ
ËVÏĻ ŚȚÖŖŸ +18 شُريَرةّ آلَروٌآيَهّ
Mister / Thrillerذو عيون رماضيه وشعر ذهبى ذو وجه وسيم وسام و جسد عضلى مثلى.... دخل هذا العالم الغريب هو ولى العهد وبطل تلك روايه ام انا من عالم اخر وفى جسد شريرة روايه... فا كيف سا نتفق... هل يتفق النار مع ماء.... هو يكرهنى.. وصاحبة هذا جسد تحبه بل تعشقه .... يمتلك...
