بــين. قيود. آلكآسـر. (الجزء الثاني)

بين_ قيود _الكاسر

بسم الله الرحمن الرحيم

مشهد الاول

رواية نسجت خيوطها بئكمالها. من واقع الحياة، عنونها

بـ "وگر_واولاد_العم..

تعكس تفاصيل حياة أبطالها بصوراً متعددة. التي كان كلماتهم وتمسكهم.

قوين ولاكن تتدخل بعض المشاكل ويصح هاذا

الوگر.. جحيماً.

في بدايت روايتنا حياة.. نعلتها الخاصة

.. اقدار

ومصائب _جأرحة _وفاضحة _وقاسية..

يصعب تصديقها والكنها حقيقه غامضة تشبه

طعنتن..

في الخاصرة او جرحن كبيراً...

في الوجه

هنا تضيع الحتمالات والتوقعات..

ويبقى ضوء الايجاد الوحيد سوء الامل

.................

مشهد الثاني...

تمسكت في الحياة الكبيرة الذي تكسر قلبك لي

يجعلك.. قلبك اقوه من الازم...

لكن لا تستسلم في ضعف لاول من طريق

الحياة..الوقوع لا يعني الاستسلام قد تكون نجاح في بداية حياتك..

. يقال بن هناك الكلام لا يكفي ان نسمعة لكن... نبغي ان ننساء في ايامنة..

.........

وكفت كدام المراية واني اباوع علة ملامحي لي دائماً اكون نسانة يجابية ومليئة بطاقة...القوية

خليت يدي علة شبكت شعري واني احول انثر خصلاتة...مديت يدي واني  اخذت المشط.. شفت صورتة اخذتة وطلعت بوسة عليها.. واني اتنهت

هاي صار عمري 20سنة وصورتك مازلالت بخطوات ايامي.. احب.. عمووو.... حبحب عمري انتة..

رجعت صورة المكانها وطلعت من الغرفه واني انزل من درج بسرعه مرتين ردت اوكع علة وجهي بس الة ستر.. هاي اني دائماً ادخل نفسي بطرق مو لي لدرجة اتئذة بس شنو اسوي ماعندي مشاعر التوبة رغم اني اندم...