جَحيمُكَ عَذابٌ يَجري فِي سِطورِ قَبريِ .
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.~~~~
"لا أريـد سـماع أي شكـوى عنـكِ جـيزيـل ، قـومـوا بـ أنهـاء كـل شيـئ سـريـعاً"
والـده حـذرهـا بنـبرة غـاب عنـها الحنـان لا ينـظر حتـى لمنـظر أبنـته المنـكـسره .
"حـسنً"
هـي أنحـنت بخـفة تـتجـنب النـظر حتـى لوالـدها لا تـريـد رؤيـة بـروده و قسـاوتـه ، تـسير بخطـواتـها خـارج المَنـزل تـبتـلع ريـقهـا حينـما قـابلـتها سـيارة تـايـهيونغ أمـام بوابـة مـنزلهـا
هـي تـوجـهت نحـوهـا بينـما تـقوم ب العـد تـحاول طـرد التوتـر عنهـا
"صباح الخير"
هـي حـاولت التـحدث بثـبات ولكـن صوتهـا فقـط يـستـمر ب الأرتجـاف
تـايـهيونغ تجاهل جـيزيـل ينـطلق بقيـادته فـور جـلوس جـيزيـل بـجواره ، فـي طـرف الأخـر جـيزيـل أستمـرت بـ النـظر ألـى الطـريق تـتجـنب بـرود الأخر بـدوره ، هـي لا تعـرف حتـى كيـف سـوف يتـزوجـان غـداً
تـايـهيونغ نظـر لثـياني لهيـئة الفتــاه الـهادئـة ، عـلـــٰى الرغـم مـن أرتـدائـها تلـك الثـياب الـتي تحتـضن هيئـتها بحجـمها الكبيـر إلا أنـها كـانـت تـليـق بـجسـده المـخالف عـن عـمرها وهـذا بـسبب وراثـها للـجيـنات الأيـطاليا أكـثر
مظـهرهـا يبـدو مـسالـماً و هـادئـاً رغـم مـعالمـها الـتي لـم تحتضـنها البَهـجة ، تـايـهيونغ لم يغـفل عـن الـيدي الصـغيره الـمرتجـفه بالـخفاء
هـي كانـت خائـفاه و حزيـنه وهـذا كـان واضـحاً عليـها، تـايـهيونغ تنـهد بـخفة قـبل أن يعـيد أنظـاره للـطريـق قـبل
أن يـحادثـها"زفـافنا غـداً ، لـذلك يـجب أن ننهـي كـل شـيء بسـرعـة".
جـيزيـل لوهـلة شـعرت بـ الفـزع حـينـما حـادثهـا تـايـهيونغ فجأة ولكنـها مـا أن أسـتوعبـة كـلامـه ، هـي أنـزلت أنـظارها نحـو يـديها بينـما تـقوم بـالشـد علـيهمـا
YOU ARE READING
𝙈𝙮 𝙙𝙧𝙚𝙖𝙢||𝙠.𝙏.G
Storie d'amore"لا تـزالَـين أنـتِ كُـل رغبـاتـي، فـ التِـعلـمِ ذلـك رغـبتِي بـكِ لـم تخـتفـيِ وتفـنيِ يـومـاً ستبـقىٰ أنـتِ، ولـقد أصـبح حـلمـي الـوحيـد أن تـحبـينني يـا غـزالـتي" بسـبب صـفقه تـم عـقـدها بـين صـديقـين كـان عـلـــٰى جـيزيـل الإنـجاب وريـثاً لـعائ...