بين انياب الزاجر

البارت السابع عشر

تعانديني وسوينا البراسج اني الج
اجه جاب الحزام واجاني

ركعني راجدي فر راسي بي
وكعت وكومني كامشني بقوة من شعري...

كال ٠٠٠٠٠٠ اعلمج اليوم بس راقبي اليوم مصيرج غزالتي
كتله واتوسل بي فدوة لا زاجر حامل اني

وباوعلي صافن شكله تفاجا
واني من الغباء طلعت هالجذبه بس بلكت يهدني

وكمشني عاصرني من فكي
وابتسم باوعتله
عيوني خلصن من البجي
باسني بقوة ضليت ادفع بي وهو مجلب

نزل على بطني يبوس بيهه ويمسح ويحجي وياها
كمت اغار وادفع بي...

جرني أكثر لزك ضهري بصدرة حاضني وحاط راسه بركبتي
كمت اضحك واغار متت بس اريده يهدني

عضني عضني شوغ روحي وكمت ابجي وادفع بي
رجع نزل عضني بصدري

واني ابجي وارافس
دفعته ابجي وركضت بزاويه لامه نفسي
شفته اجاني وكنبص كدامي رفع راسي بيده وضربني راجدي
ورجع كامشني من شعري...

ويحجي هاي كرصت اذن غزالتي انشالله تتكرر
وشوفي شيجرالج...

كام وكفني وفتح ادي
يريدني اروحله...

هزيت براسي لا وابتعدت من يمه
كال ريلاسسس

لا تخليني اجرم بيج
رحتله وشبكته....

حضني بكل قوة يبوس بشعري وبخدودي
ثاني يوم....

ثاني يوم فزيت بسرعه تأخرت عالدوام
كمت عالسريع بدلت وطلعت..

رحت للمستشفى كالعاده روتين الممل
وافكر هسه شلون ورطه ورطت نفسي

بيهه اذا عرف اجذب علي يموتني
كلت اسوي نفسي سقطت

هاهي ميرادلهه شي
والله صدك...

خلصت دوام ورجعت للبيت
شفت ماكو احد

وكفت يم الدرج
وجبت دم وياي من المستشفى جبيته عالكاع
وكعدت سويت روحي وكعت...

كمت اصيح وابجي وشويه اجو يركضون
اجاني زاجر مرعوب...

شالني ويحجي شكو شبيج
كتله الطفل راح

شالني بسرعه ركض السيارة والبقيه ورانه
تحركنا واني اصرخ خوش ممثله عاشت أيدي....
دخلنه للمستشفى ولللطوارئ كبل

مخلو يدخل حطوني عالسديه دخلت الدكتورة وفاء صديقتي
كمت وسلمت عليهه متفقه وياها عكلشي....

فعلا راحت وكلتلهم صقطت للاسف
مره كم ساعه وطلعوني

مسويه روحي مقهور وضايجه
وسعاد تباوعلي بشك...