-لايك لطفاً!
من يقول اللقا غير الوداعْ
بينهم فرق واجد، ما صدقْ
أول اليوم عانقت الشفقْ
وآخر اليوم عانقني شفقْ
___________________*نرجع عند عند ياسر
صابه السكوت ايش يقولها ، مراهقته م كانت مثل اي مراهق كان يتحمل مسؤولية نفسه مسؤولية عمته واخته ، يحمل الحقد بقلبه من قاتل والده ، م كان مثل اي مراهق ، م كانت اقصى اهتماماته يطلع مع اصحابه ويرجع اخر الليل ، فريقه المُفضل يفوز ، يلعب كُره مع اصحابه ..
رجع ل واقعه يردف يغير الموضوع : وش رايك تنامين الحين وبكره خير
بوزت بشفتها دليل على زعلها ابتسم يقرّبها ل حظنه ينسدح ويضع راسها على صدره مردف : وعد بكره نروح البحر وأقولك كل شي هناك وش رايك
رفعت نظرها له تردف بطريقه عفويه : قول والله
ابتسم يردف : والله
شدت عليه تغمض عينها تستعد ل النوم بينما عند ياسر الي م نام ابداً رجعت مشاعر جروح قديمه انفتحت هو يكذب لو قال انه تخطى موته أبوه ويحس نفسه مذنب بحبه ل بنت من عائلة قاتل أبوه وقف من حس ب انها غفت يغطيها يخرج ل الحوش يولع زقارته ويشتعل قلبه وعقله ب الأفكار بينما صدره وثغره ب الدخان ، يفكر بكل شي صاير بحياته تغيرات حياته من يوم دخلت هيام حياته وهو تغير 180 درجة على الرغم هو م يحب التغيير اللي صار فيه م يحب بأن صار عنده نقطه ضعف جديدة ، بس يحب كل شي دامه الموضوع يخص هيامه ، يحب لو الحب هذا يوديه للهلاك بيروح للهلاك وهو ينده للهلاك بكل هدوء دام هي بحياته
م يبي شي ثاني م يبي الا هي ، هي وبس تغنيه عن الدنيا وم فيها ..
رمى سيجارته على الارض يدعس عليها كأنه يدعس على عقله وعلى من بيحركه من هيامه ، اتجه يرجع لغرفته يشوفها منغمسه بنومتها اللي واضح له بأنها مُريحة وجداً، جافاه النوم من منظرها المشهي منظرها اللطيف تمدد بجانبها يبي يكمل طقوسه المفضل بالقرب منها ، ابتسم يحس فيها اقتربت منه تضع رأسها على صدره شد عليها بحظنه يدفن وجهه بشعرها يردف بداخله : استودعتك الله ي اغلى م املك
رفع ايده يلعب بشعرها ويندمج بأفكاره ، دقايق وغرق بنومه بجانبها وهي بين احضانه ..
______________
-عند رِهام وسلطان
نزلت من بيت اهلها والدمعه عالقه بعيونها متوجهه لسيارة سلطان وعقلها مع اهلها لاول مره تسافر بدونهم
ركبت السياره ، خرجت منها تنهيده من سوء الشعور
التفت لها سلطان وهو يحس بحزنها ولمعة عيونها الواضحه
وجهه انظاره لها : ودك بقهوه قبل نروح المطار
ابتمست بوسط ضيقتها مبسوطه باهتمامه فيها
هزت راسها وهي مبوزه شفتها ماسكه بكيتها
توجهه سلطان للدرايف ثرو يطلب لهم قهوه
وكراسون لرهام
قرب الكوب وهو يرتشف من قهوته المُره
كشرت ملامحه : ماش ماش ماهي زي قهوتك
اردف بتفكير : يمكن ناقصه اناملك ، انهى كلامه بغمزه
ضحكت رهام منه ومن حركاته عدل نفسيتها ومزاجها ب لحظه تحس بأمان محاوطها بشكل م تقدر توصفه.." Moscow "
أعلن طيار الرحله وصولهم عاصمة روسيا " موسكو "
ابتسمت رهام من تساقط المطر وكأن موسكو تستقبلهم بالجو المعتدل بالصيف
حست بكفوف سلطان تحتضن كفوفها ، مشت معه بهدوء تتأمل جمال الجو
أنت تقرأ
وأشوف الود في عيونك ولكن يرد الود خوف فيك مني.
Romanceقصة خيالية لاتمد بالواقع صلة فيها ابطال مختلفين الافكار بتكون عن الزواج الاجباري والبر ومشاعر مختلفه للابطال💙 لا أبيح النقل أو الاقتباس