نهاية المحَطـة الاولى ......

879 50 16
                                    

كلعاده ومثل كل مرا وبكل بداية بارت
لتنسون التصويت ذيباتي + التعلقيات احب اشوف رأيكم بالبارت
                             وتفاعلوا على الجمل
                    ✨♥️والان قرائه ممتعه ♥️✨

وما رأيت بكَ اله نجماً ينور دربي
ينور حياتي وعمري يجعل في بدايتي سعاده وفي نهايتي.....
- اتظنين القدر يجمعنا؟
-ولم لا ؟
انتَ لم تفرط بي اليس كذالك؟
- لو كنت مخير بين الجنه والنار وكنت مخير بتركك لگي اكون من اهل الجنه فا انا سوف افرط بجنتي ولم افرط بگي
يا شمعة دربي يا لوعة قلبي يا بوصلة طريقي
اتظنين عيشي بلا هواء؟
والان اود جواب لنفس سؤالك
هل ستفرطين بي ؟
انا خائفه
- ساافعل كل شي من اجلك
لأكن اريدك ان توعديني بشيء
-وما هو ؟
- تبقين بجانبي مهما فعلت ومهما ساافعل
-وهل ما تفعله سيضر ساكنين قلبي
- ومن هم ساكنين قلبك؟
انت ووو...

حَبيبي وداعتك تتلاگه الوجوه
وعلى كل شي نتحاسب وحدة وحدة
اجرحك بالعَتب ماجرحك بسيف
لان جَرح العتب محد يضمده

باوعت لساعة التلفون وعيوني حمر
رديت اباوع للناس التمشي والكراسي واصوات الاقلاع
مرت نسمة هوى داعبت شعري
بلعت ريقي بهدوء وباوعت لملاك التلعب بيدها وزين الغاص بنومه
نزلت دموعي بقهر وگلبي ينبض بقوه

جلال بهدوء : شبيج بابا

شهكت بقوه احس صدري انقبض ورعشه قويه احتلت جسمي
تجاهلت الرد وعيوني تنتقل لانحاء المطار على الاقل لو بس المحهم
على الرغم من وداعهم الي قبل يوم ومع ذالك احس بفراغ كلش كبير بداخلي
للحضه تذكرته وماعت روحي
هو ما ودعني ولا شفته حتى جهاله ما فكر يجي يشوفهم
برطمت بزعل واستمريت اهز برجلي وكلبي مشتعل نار
بقت اقل النص ساعه على طيارتنه واودع العراق واهله
مشاعر مخربطه رجفه خفيفه توتر وقهر

خوف من المجهول وارتياح من الجاي
كام ابويه يمشي الجنط واني فاصله تقرب يمي وطق اصبعه بوجهي

جلال : شبيج مو احاجيج

روح : مابيه شنو وين

جلال : صار وقت طيارتنه

روح : بعد بابا بعد بالنص ساعه

جلال : لا احسن خلي نروح ننتضر بصالة الانتظار

اخذت نفس طويل اهدي نفسي بيه
ضاق صدري وعيوني حمر
كمت بهدوء ادفع بعربانه الجهال وگلبي ينبض بقوه
وصلنه لتسليم الجنط واحس حركه قويه ورايه
خطوات ركض
صوت لهث
بدأ الصوت يقترب مني بسرعه مريبه
اقل الثواني وانجريت من ايدي

سيف بتعب: لتروحين الله يخليج

التفت اله كاتمه دموعي بصعوبه وگلبي دمام
انرسمت على ملامح وجهه التوتر وهو على قبضته لايدي واردف بضياع

ليالي بَغـداد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن