.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
" لكن يا جدي ! "
"صمتا ! لا أحد يُخالف كلامي "
" قلت أن لا أحد من أهل هان سيكون له إتصال مُباشر مع تلك العائلة منذ اليوم و صاعِدا !"
"حتى إن كان صديقك إبتعد عنه "
"هو من أنقذني يومها يا جدي هو لا شأن له"
"قررت و إنتها الموضوع "
"جدي ! "
"أقسم يا فتى إن حدث و رآك رِجالي قرب المدعو لي "
"سأفرغ مُسدسي برأسه أمامك ! "
"و أنت تعلم أنني لا أمزح ! "
"مفهوم ؟ "
أومئ جيسونغ بحزن و طاعة فلاكلمة تُعلا عل قرارات جده
هو يُدرك أشد إدراك أن جده لا يمزح بِشأن قتل مينهو
.
.
.
.
حديث جده حطم كُل أحلامه السعيدة .
أحلامه مع الاكبر
حبه الأول
هو عرِفه منذ نعومة اضافره
حيث كان هو الاوميغا الفاتن و اللطيف بِثوبه الوردي الجميل
و كان مينهو ألفا غبيا مُعجبا بالجمال
هو طلب أن يتزوجه في أول لقاء لهما
و جيسونغ الجميل ضن أنه لا يوجد أحد أجمل منه لكنه صدم
بِجمال الألفا الصغير أمامه لذا هو قبل عرض الزواج بسرعة و سعادة .
.
.
.كان الألفا يُحضر معه الحلوى دائما و يُعطيها للأوميغا الأصغر الذي يقبلها بِوجه وردي من الخجل