PART♡18

25 2 0
                                    

#18

🔱🍂عــــاقِــبَـــةٌ تُــــذْ♡مِــــي الـــمُـــقَــــلْ🍂🔱

✍🏻: 𝐇𝐀𝐍𝐀𝐄 𝐌𝐄𝐂𝐄𝐋𝐀
الفصــل الثـــــاني • 🩸 طُــــــغـــيـان الــــجــــبـــروت : " إنـــتفاضــــة د♡مــــوية " 🩸

عند فتون، كانت جالسة فالديبو مع البوص على جنب في حين باقي الرجال أمرتهم يوجدو ليها المكان ديال الحفل لي ختارته بعناية كان مكان يليق بالحضور، غايحضرو فيه شخصيات مهمة كانو كلهم مستعدين يعطيو كل ما عندهم باش يتقتـ ـل كريم لي مشكل ليهم الخطر والرعب الدائم على المهام و الكابوات لي فأي لحظة يقدر يصفيها ليهم مدامهم فبلادو عندو الصلاحية الكاملة من رئيس الوزارة الخارجية لكن هي حققات ليهم حلمهم بدون مقابل ...

البوص ( بشك ) : دازت اكثر من 4 ايام و مزال ما تعلن خبر مـ ــوت مالڤادو !

فتون ( بلكنة صارمة ) : طبيعي ، مابغاوش يخرجو خبر مو ته مباشرة للعلن ...

البوص ( بتحذير ) : من الاحسن تاخدي الأوطو ديالي باش تبقاي بعيدة على الأنظار وميتعقبوكش ..

فتون ( حركت راسها ) : مغاتمشيش نتا ؟

البوص ( بالنفي ) : لا عندي ما يدار حضري راسك مع البقية ...

فتون أومت ليه بالايجاب ، زادت بخطاويها وسط الديبو خدات صاكها والمونطو ديالها زادتو فوق الكسوة الزرقاء لي لابسة قصيرة ،وخرجات من الديبو راكبة فالأوطو ديال البوص متوجة للمكان ديال الحفل مع ليگارد ...

في بلاصة اخرى ، عند يعقوب حط يده على كرشها باغي يزيد يتمرد ويقيسها فبلايص اخرى الشي لي خلاها كأنها توعى على الوضع لي هما فيه ، ضر باتو لكرشو بكوعها باش يبعد منها لكن يعقوب لم يحرك ساكنا بقا حاكمها متأثرش بالضـ ـربة ...

بقات ساكتة لا هو نطق ولا هي هضرات ، سكاتها والطريقة باش كانت كتناضرو كأنها عطاتو الإشارة الخضراء يدير فيها ما بغا ، دورها لعندها وشدها من السنسلة لي كانت لابسة جرها لعندو وحط شفايفو على خاصتها ، كانت قبلة جامحة كيترجم يعقوب فيها اعجابو اتجاه لوسيا في حين هاد الأخيرة ما كانت كتكن ليه حتى مشاعر لكن شهوتها غلبتها و خلاتها تتجاوب معاه فديك القبلة ...

كان غارق فديك القبلة مقدرش يبعد بقا كي قبل فيها بعـ ـنف وفنفس الوقت شوق ماسخاش بثغرها فاش ذاقه ، هزها من خصرها حتى حاوطات رجليها خصرو ولصقها على الحيط بدون ما يفصل القبلة ..

خلا يديه تتمرد فجسدها من تحت الكسوة لي طبعها ليها خصوصا من عنقها ، بشرتها الناعمة خلاتو يزيد يطلب ماهو أكثر ، تأملها للحظات ورجع نقض على شفايفها للمرة الثانية كانت قبلة عنـ ـيفة ممزوجة بريقهم ، ما قالت ليه لا حبس ولا بعد بالعكس كانت مستمتعة معاه ومن الوشم لي على صدرو على شكل نسر عجبها ، صرفقها بشوية وحط ليها صبعو ففمها كيدوزو على شفايفها واليد الاخرى حطها على مؤخرتها عاد بعد من شفايفها ونقض على صدرها كيطبع آثاره عليه ويقيس فحلماتها حتى قفزو بزوجهم من الباب لي تحل بدون ما يطلبو الاذن ...

🔱🍂عــــاقِــبَـــةٌ تُــــذْ♡مِــــي الـــمُـــقَــــلْ🍂🔱حيث تعيش القصص. اكتشف الآن