🔱🍂عــــاقِــبَـــةٌ تُــــذْ♡مِــــي الـــمُـــقَــــلْ🍂🔱

PART♡22

#22

🔱🍂عــــاقِــبَـــةٌ تُــــذْ♡مِــــي الـــمُـــقَــــلْ🍂🔱

✍🏻: 𝐇𝐀𝐍𝐀𝐄 𝐌𝐄𝐂𝐄𝐋𝐀
الفصــل الثـــــاني • 🩸 طُــــــغـــيـان الــــجــــبـــروت : " إنـــتفاضــــة د♡مــــوية " 🩸

بالرجوع للوقت الحالي ، كان كريم مزال حاط شفايفو على شفايف فتون كيقبل فيها كان ما قادرش يقاوم شعوره ويتحكم فيه و فرغباتو، من أعلاها لأسفلها كانت كتبان ليه مثيرة لحد الهلاك، ديك الساعة نزل لعنقها كيطبع عليه سطوته و آثار ملكيته عليها بحركة منه خلا اصواتها يعلاو في الجناح لي كان مشترك بينهم، لكن هي فكرات بلي ديالها بما انه كريم عندو جناح منفصل عن هذا، أصواتها زادو هيجوه الشي لي خلاه يحول ديك القبلة الهادئة لقبلة عنيـ ـفة كأنه كيلومها على أي حاجة خلاتو يكرهها و يكن ليها مشاعر أخطر من الحقد وربما لو تلقاها فظرف اخر تقدر تتحقق فرضية انه يبغيها حب خالي من مشاعره الحالية لي فقط عبارة عن كره و انتـ ـقام بالمعنى الأصح ...

في حين فتون كانت حاطة يديها على خد كريم كتتلمس فلحيته،ومتجاوبة معاه فديك القبلة حتى رجعاتو هو لي تحتها وهي لي جالسة فوقو بلا ما تفصل القبلة ،كانت هي المتحكمة فديك القبلة بعد ما قلباتو خلاتو حتى ترخى وناضت من عليه بسرعة اتجاه البالكون ...

كان ديجا محلول ، وقفات فوق الفوتوي لي كاين تما ونقزات شادة في الشجرة لي كانت قريبة و عالية هابطة معاها حتى وصلات للتحت و دارت للجيهة لي فيها المسبح الثاني ، في حين هو عاد كان ناض من فوق السرير كيضحك بفقصة ديك الساعة في بلاصة ما يهبط من الدروج اختار نفس طريقتها لكن نقز ديريكت رغم بعد المسافة من البالكون للأرض ،طاح على جنبو مقصح فكتفو الأيمن لكن مهمتمش ناض ديك ساعة ومشا تابعها فين مشات وهو كيقول بتهـ ـديد..

كريم ( كيتمتم داخله ) : بنت القحـ ـبة ، اليوم نحـ وي ديلمك ..

زاد بخطوات سريعة للمسبح، كيشوفها فين حتى لمح شعرها خارج من ورا الرولاكس قرب ليها بخطوات ثقيلة و غرس صباعها فشعرها مطلعها من تما ...

فتون ( ضحكت ضحكة أنثوية فاش شافت يديه فيها جراحي طفيفة على اثر ديك الطيحة لي تسببت ليه فيها ،و قالت ) : جبتي الربحة مبروك ..

كريم ( قهقه برجولة ) : لا غانجيبو فيك ..

ما عطاهاش مجال فين تهضر وتحاول ترفض، ديك اللحظة قرب ليها حاط شفايفو على ديالها،و دفعها بجسمه بخطوات للخلف حتى وصلت للحيط لاصقها معاه، بدون ميفصل قبلتهم ودور يديه على خصرها ، في حين هي رتعشت ملي حسات بصباعو كيتحسسو فشفايفها وهو قريب ليها بديك الطريقة كانت كتحس بالنفس ديالو كتضرب فوجهها سخونة استنشقتها كانت من الحفل و هي معجبة بريحته وخصوصا فاش كيكون قريب منها فحال الان ...