هَم

650 42 19
                                    



مَا نِاسَيك، أنَا مَتانيِك تَفكْدنِي.




...

فتح عيونه بصعوبه حس اكو الم انتشر بكل جسمه الرؤيه جانت ضبابيه ايديه مربطه وجسمه ممدد على ارضيه بارده حلكه جاف حاول يصرخ بس العصابه الي جانت مشدوده على حلكه منعته .

جان غالب يراقب كل حركه يسويها الاصغر عيونه تلمع بنظره حزن على الي وصله لمرحله ان يشوف ابنه راح يموت كدامه ومو كادر يسوي شي.

اقترب غالب اكثر منه لتتوضح الرؤيه لقيدار انصدم وهو يشوف والده بهذا المكان حس بالغدره من اقرب الناس اله.

وخر غالب قطعه القماش من حلك قيدار بس جانت اكو لحظه صمت بين الاثنين كلها توتر

"اسف"

بصوت هافت خرجت كلمه من ثغر غالب ليبتعد عن الثاني وهو يخرج من المكان.

لحظات بس وقبل لا يستوعب الاصغر الي جاي يصير تقرب شخص ضخم منه وهو ينزع ملابسه.

"لا.. لا.. الله يخليك لا.."

صرخ بصوت يرجف وعيونه مليانه رعب وهو يباع للثاني عرف بهاي اللحظه حياته انتهت.

تحرك قيدار بكل قوته محاول يفلت ايديه بس الي جان كدامه ثبته بقوته وهو يبتسم ابتسامه مليانه شهوه تكشف عن نيته.

بدون اي مقدمات ادخل الاكبر عضوه بفتحه الاصغر جان ادخاله صعب حس بجسد الاصغر يتكسر بين ايديه وماجان من قيدار غير انه يصرخ بصوت عالي بحيث حس احباله الصوتيه تتقطع حس الاصغر بألم بكل جزء من جسمه وي كل دفعه جان يزيد ألمه.

تنفسه بده يخرج بصعوبه، وجهه احمر من الألم الي اجتاحه من كل مكان، دفع الاكبر عضوه بالكامل دفعه واحده داخل الاصغر مما خله صرخات الثاني تعلى اكثر

اخيرا بعد دفعات متتاليه حس باللحظه الي يفرغ بيها شهوته داخل الاصغر اخرج عضوه بسرعه لتخرج شهقه من ثغر الثاني.

غمض عيونه الي مليانه دموع بتعب وهو مستسلم للنوم كل شبر بجسمه يأذيه ماكدر يحرك اصبع واحد لذلك جان مهربه الوحيد ينام بلكت يطلع الصار حلم..




...


بمكان اخر..

فتح عيونه بتعب وهو يلزم راسه حس بألم فضيع بجسمه الدنيا تدور بيه فجأة استرجع اللحظات الي صار بيها الحادث نزل راسه بألم متذكر علي يتمنى يكون الي عاشه حلم.

"بعد وكت صارلك يومين نايم "

تكلم قيصر وهو يكعد كدام الاكبر ويشعل جكارته بعدم اهتمام

"حلم جان مو؟"

حجه بصعوبه وهو يلزم جهه گلبه حس بنغزه قويه اجته فجأه

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 06 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

قَيدارْحيث تعيش القصص. اكتشف الآن