الـبـارت 20 .

103 11 13
                                    


صَـلِ عَلـى مُحَـمد وآلِ مُحـمد

روايـــة: الغَريـب
الكَاتِـبة نور الهُـدى

بِســـم اللــه الــرَحــمـىٰن الرَحــــيم

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أغازلُها وأسَرفُ في هَواها
كأنّ الله لم يُخلق سُواها
ولو عَيني رأت وجهًا جميلاً
فإني دَونما وعِي أراهَا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

زينب: أنـا موافقـة!.

بس كلـت هيج ما احس غير بوكية الورد الجان بيدة طاح بالكاع
وكف وعيوني تترقب حركاتة
راحت ابتسامتة وضل واكف مصدوم
وصافن علي .. ضحكت بخفة ولوحت بأيدي
كدام عيونة

زينب: سيف؟ شبيك

انتبه علي هز راسـة ورفع سبابتة بوجهي
سيف: تشاقين مو؟
زينب: لا ما اشاقة

سيف: يعني انتِ موافقة تكونين زوجتي!
زينب: هههههههههههههه اي موافقة شبيك

سيف: يا علي يابو الحسنين يا الله ياااااا علييي

انصدمت من ردة فعلة  من نزل سجد بالكاع
التفتت على اصوات الصفكات الناس الي نعرفهم والي ما نعرفهم جانو يصفكون
اجة علي رضا طفر على سيف وحضنى واثنينهم يفترون عبالك مسوين انجاز

سيف: شكرررا يا الله
زينب: هههههههههههههههه عزااا سيف ولك فضحتنة شبييك

دفع علي واجة يمي راد يحضني ابتعدت عنه بضحكة

زينب: بدون لمس منا لمن اصير حلالك كلشي مسموحلك
سيف: تمام تمام ما المسج المهم انتِ موافقة اي مواافقة

أجو احمد وجمان احمد راح حضن سيف
وانا اجت يمي جمان بس تكمز

جمان: هيه هاي زنيبة
زينب: اسكتي كوة لازمة روحي ما اطيح من الخجل

الغَـريب ( مَلاذ السَيف)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن