صَـلِ عَلـى مُحَـمد وآلِ مُحـمدروايـــة: الغَريـب
الكَاتِـبة نور الهُـدىبِســـم اللــه الــرَحــمـىٰن الرَحــــيم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أغازلُها وأسَرفُ في هَواها
كأنّ الله لم يُخلق سُواها
ولو عَيني رأت وجهًا جميلاً
فإني دَونما وعِي أراهَا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــزينب: أنـا موافقـة!.
بس كلـت هيج ما احس غير بوكية الورد الجان بيدة طاح بالكاع
وكف وعيوني تترقب حركاتة
راحت ابتسامتة وضل واكف مصدوم
وصافن علي .. ضحكت بخفة ولوحت بأيدي
كدام عيونةزينب: سيف؟ شبيك
انتبه علي هز راسـة ورفع سبابتة بوجهي
سيف: تشاقين مو؟
زينب: لا ما اشاقةسيف: يعني انتِ موافقة تكونين زوجتي!
زينب: هههههههههههههه اي موافقة شبيكسيف: يا علي يابو الحسنين يا الله ياااااا علييي
انصدمت من ردة فعلة من نزل سجد بالكاع
التفتت على اصوات الصفكات الناس الي نعرفهم والي ما نعرفهم جانو يصفكون
اجة علي رضا طفر على سيف وحضنى واثنينهم يفترون عبالك مسوين انجازسيف: شكرررا يا الله
زينب: هههههههههههههههه عزااا سيف ولك فضحتنة شبييكدفع علي واجة يمي راد يحضني ابتعدت عنه بضحكة
زينب: بدون لمس منا لمن اصير حلالك كلشي مسموحلك
سيف: تمام تمام ما المسج المهم انتِ موافقة اي مواافقةأجو احمد وجمان احمد راح حضن سيف
وانا اجت يمي جمان بس تكمزجمان: هيه هاي زنيبة
زينب: اسكتي كوة لازمة روحي ما اطيح من الخجل
أنت تقرأ
الغَـريب ( مَلاذ السَيف)
Storie d'amoreغَــريب وسَـط عـالمٍ مليئً بالخُذلان انا جُرمكـم الغَريب لا أعلم اين أذهب بِحالي! وأين أهرب من الألَم المتوقد تحت أضلُـعي لطالمـا مددت يَدي لهـم لكنهم كسـرو ما فيها اصبعاً اصبعاً أحيانًا أرى الطفلَ الذي كنته ذات يوم ينظرُ إليّ كما لو كُنت أُدين له...