َ
صَرخ هُونغ بعلو صوته على الآخر المملوء بالخدوش والدماء
"أولَم أخبركَ بلعنـة انه يمنَع عليك مهاجمة السلالات الأُخرى؟"
حتى رَد عليه سان
"لَقـد كَان يُحَاول الاقتراب منها رأيته يراقبها حينما كَانت مَعي هذا اليوم
Flashback :
جَرها حتى أدخلها لإحدى غُرف التنظيف وقبل سَحبها لاحظت أنهُ نَظر خلفها بتوسيع حدقتيه،
FB End."أتُريد مني الوقوف مَكتوف الأيدي بينما يستَدرجها لإيذائها لانه يعلم أن ذلك سيؤثر علي.!"
استمر سان بالصُراخ حتى تَقدم هيونجين يُهَدءه
" اهدئ يا صَاح تَكاد عُروقكَ تَنفجر.! "
خرج سان مغادراً بحالته تلك حتى تنهد يوسانغ لينظر إليه جميع مَن بالغرفة،
حتى أردف يخاطب هيونجين :" الحَق به قبل أن يتحَول ويرتكب شَيئاً صبيانياً.! "
سُرعان مَا رَكض هيونجين مُتحَولاً لذئب يلحَق به، عادت الأنظار نَاحية يوسانغ من جديد منتظرين تفسيراً لما يحدث
"لقَـد جُنْ بها.. منذ اللحظة التي رآهما تَدخلان القَاعـة يتبعهما يونهو لَم يتمالك نَفسه حَتـى اني لم أستطع إيقافه حينما ولج على القاعة يهاجمه"
نَطق تشان يخاطب هُونغ
"هَذا سيشكل تهديداً جديداً مَع سلالة المُتحَولين فلن يَصمت يونهو مَرة أخرى"
تنَهد هونغ يجلس بينما يفكر بما يمكنه أن يفعل
"هَـل نَقتُلها لنتحاشى المشَاكِل ؟"
اقتَرح تشان ذلك ليقاطعه يوسانغ
" بِرأيك كَيف سيكون سَان بعد مَوتها؟ لَا أحَد منا يريد رؤية الذئب المُفتَرس المَجروح.! "
هَتف هونغ جَونغ
" يوسانغ مُحق لَيست بفكرة سَديدة"
ظَل يوسانغ يَنظر بالفراغ حَتـى نَطق
"لقد كَـان هائجاً كالثور لَم يهدأ حتى اقتَربت هيَّ منه... لقد تراجع عن وَحشيته المعتادة، فُزعت بشدة فقد كانت أول مَرة اراه يتراجع قبل ان يحطم شَيئاً.. "
" أوَاثِـقُ أنتَ.! ؟سان الذي نعرفه.! "
اومئ لَه يوسانغ ليهتف هونغ معلقاً بَصره بعيداً كما ولو أنه يفكر
أنت تقرأ
مُسـتَـذئِب / تُشَوي سَـٰان.
Fiksi Penggemar[ إن كَان جَرحُ بَسيط كَهذا يرسلني لهنا ويَجعل منكِ تحادثيني لكنت شَرحتُ جَسدي تشريحاً] - رِوَايـة جَمعت بَين الوَاقعِـية والخَيالْ العِلمي ،ولَمسـة مِن العَصــرالقَدِيّم ،أُوليـندا التي لَم تَفقه بِالحُب شَيئاً ،وسـان الذَي انتَظر نُضَوجها بِفارغ ...