"بسم الله الرحمن الرحيم"
رِاويتنة الجَـميلة: مُـرسال لـارس
بـِ قَـلمي أنا: روح
-إلي متاخذ أفرغ مخزن براسها والله
رفعت حاجبي واني مبتسمة حچيت ببرود-وهاي اني گدامك فرغ مخزن يلاا
-وهج تاخذنا وإنتن ساكتات
سحبت المخدرات من البنات وتقربت علي همست
-گلت تدريب وقبلنة گلت مهام وقبلنة گلت نعبر أسلحة ومخدرات قبلنة
وكل هذا القبول بتهديد بس مال توصل بيك تخلينة مُدمنات لا وحگ كفال زينب اني الي افرغ مخزن براسك وانسى إنتَ جدي الي ما اعترف بي وانعل عشيرة الي يفزعلك قذرينشمرت المخدرات علي وسحبت البنات وطلعت والسلاح بيدي ما رجعته طلعت برا واني لازمة بيد سمارة وهيَ لازمة إيد ليا مشيت للسيارة صعدنة ندستني سمارة باوعتلها هزيت راسي
-شحچيتي ويا وجهة صوفر؟؟
-ما حچيت شي شكم كلمة
-والله ينخاف منچ
-اني شسويت يولو
-أبدد مسويتي شي
إجانة صوت ليا
-واني أشهد يعني هيَ بس مرجفة لهيب لا اكثرضحكت وحچيت
- مُقبلاتت لـ لهيب يولو
سئلت سمارة بأستغراب
-هوَ شعجب يخاف منچ هيچ
-أولاً مو خوف بس عندة مصلحة ثانياً يدري بيَ خبة وأذبحة بـ ليلة ضلمة
-لو ذابحتة ومخلصتنة
زفرت نفس وباوعت گدام
-ما أگدر
-ليش
-عمامچ يكتلوني ومن يكتلوني أمي وزمرد وغدير يستغلاً هل شي لصالحهن ويموتن فاطمة
-ليش يكرهنچ-يردني أصير مثلهن حية تبن أگرص وأضم راسي هيَ امي لو خوش مرة عجل مراحت ذبت اخوها بلشط علمود الورث
-عزااا صدگ
هزيتلها راسي
-هاي مو أم إبتلاء
تنهدت وسكتت والبنات هم سكتن
شويه وإجة جدي وأمير وأبوية راح بالسيارة الثانيَ
صاح جدي
-السلاح وووين
حچيت واني ماأباوعلة
-عندي-شتعملين بي؟
-أضربك طلقتين وإنتَ نايم
-متسويها أعرفچ
-تحب تجرب
-شتعملين بي گلت
-أرريدةةةةة هسةة عجبة هوَ سلاح
-إنتبهي علي
-إي لتخاف هسة من أرجع اوكلة وأسبحة وأنومة بعد شتريد؟
إجاني صوت ضحك البنات درت وجهي عليهم أمير حاط إيدة على عيونة يضحك
إستغفر جدي وصاح
-كاااافي
رفعت حواجبي وصحت بإستهزاء
-شبيك جاي أخاف
صاح بنفاذ صبر
-ووووهج-خيرر
-راح أذبچ من السيارة والله
-بعد أحسن أخلص منك
سكت وضل يستغفر
حطيت السلاح بيدي أباوع بي وصحت
-جددووو
-هاا
-نط...
بعدني أحچي وما أحس إلا شخطت السيارة بقوة أنرگع راسي بالجامة بقوة حطيت إيدي على راسي واباوع على سيارة سودة إعترضت الطريق نزلو بيها عدد من الجنود إلتفو حول السيارة مالتنا ندفع الباب بقوة حسيت حرارة نزلت من راسي وبعدها محسيت بشي.........
أنت تقرأ
مُـرسـال لـارس
Akcjaفتاة بريئة إنخلقت بَينَ عائلة لاتعرف الرحمة كانت لاتؤمن بالعـوض صغيرة. تبكي خوفـاً منهُم خَضعت لَـهم فـ قَتـلو برائتها.