اصوات موسيقى
هوسة وصخب لابعد درجة
عرس ملكي اگدر اگول
قاعة تحلم كل بنية تتزوج بيها
فستان ولا بالاحلام اشبه بفساتين اميرات ديزني بس
هذا مو حلمي ..
هذا مو مكاني ..
وهذا مو الشخص الي تمنيت اتزوجه ...
اخذت نفس عميق حتى ما ابجي واخرب المكياج
ذكرت نف...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بَغْداد الثانية عشر مساءًا
دخلت للبيت ... هدوء عارم بس صوت التلفزيون جاي من الاستقبال كل الاضوية مشتغلّة كأنَّما بوسط النهار دخلت للاستقبال واشوف هذاك المنظر اللي يوجع الگلب نايمة على القنفة وشعرها الذهبي مغطي جزء من وجهة طالعة مثل الملاك حاضنة نفسها بأيد بردانة وبالأيد الثانية لازمة الريمونت وعلى الطاولة الأكل واضح ما اكلت شيء تنتظرني سحبت الريمونت من ايديها بهدوء ... طفيت التلفزيون سُرعان ما حطيت ايدي تحت رأسها اريد اشيلها لسريرها فتحت عيونها اللي بـ لون الذهب مباشرةً گالت بنبرة زعل تعاتبني
- بابا وين چنت أنتظرتك هواية مو متفقين نشوف اليوم فِلم اني وياك؟ - آسف يحيل بابا چان عندي شغل غمضت عيونها مستسلمة للنعاس رفعتها من القنفة لسريرها غطيتها وطبعت بوسة على خدها الناعم
رجعت للأستقبال لملمت الاكل اللي على الطاولة اخذته للمطبخ احطه بالثلاجة ... اجاني صوت من ورا - ها يُمة رجعت - اي حجية هياتني رجعت - شو تأخرت يُمة ، ريمة بقت تنتظرك - والله تعرفين احنه والشباب سوينا هيچ حفلة ورا العقد وطولنا ضحكت بداخلي واني اتذكر الحفلة الصارت
-قبل ساعتين-
خلص العقد وهمام چان مُصر نطلع نحتفل واصر انو باهر يكون موجود ما چنت اعرف سبب تصرفاته ليش لهالدرجة مستمتع بقهر باهر ويدوس على گلبه واموت واعرف باهر ليش مطاوعه لهالدرجة ! همام لو اخوي اخلي طلقة براسة واخلص منه ما تمشي عليَّ مريض نفسي وهل كلاوات مالته اذا على المرض كلنا مرضى ... انه باقيلي خيط ويودوني للشماعية
تجمعنا احنه الشباب بكوفي معروف وراح واحد من الولد كاللهم يريدون اغاني عرس ومن هالسوالف ومثل اي گعدة شباب ناس تتمرگص ناس تنرگل وناس تسولف
باهر گاعد بصف همام وكلساع يفرك عيونه اباوعله لصاحبي متدمر اعرفه من نظرته ما اگدر الومه ولا ازيد عليه ضيمه خلصت السهرة اراقبه واراقب حركاته وتصرفاته انتبهت لهمام أشرله يقترب منه وهمسله شي بأذنه فجأة ثاررر باهر وهجم على همام نام على صدره وضربه بوكس وهمام يضحك ولا عبالك طار نص وجهة من الضربه تجمعوا الولد يجرون باهر والشرار يتطافر من عيونه كأنَّما ودَّه يشرب دم
