لا شعورياً حجيتلها عن كلشي من اليوم الي انقتلو بيه اهلي لحد ما بعت تلفوني واجيت بيه هنا اني احجي وعيوني يحجن
بقت تسمعلي بدون ماتقاطعني صارت تبجي ع بجيّ من خلصت طلعت علگ اخضر جديد مسحت وجهي بيه وع صدري وكتوفيــ يعينج الله يمه يعين گلبج الحسين وينطيج الصبر
مگطوع گلبج يايمه مگطوع ع اخيچــ روحي مفرفحه عليَ مو بس مگطوع گلبي
شگت من العلگ مالها شويه وشدته بيدي وشگت بعد منه وحطته بيدي
ــ هاج يمه شدي بيد اخيچ يحفظه الج علي هذه مزور العلگ
هزيت راسي بـ اي اخذتها بنتها الي تلح عليها يلا يمه تأخرنه ع عدنان
شديت علگ الثاني مال خالد بيدي حته ميضيع بقيت بلحظره اباوع ع الي رايح والي جاي والي يصور والي يزور لحد ماغفيت
گعدت ع نفس ضوضاء واصوات زوار باوعت ع ساعه صايره ب5 صبح
طلعت من ضريح بعد ماسلمتهن المحرم ورجعن رزلني لاني سافره بقيت اتمشه بشارع بين ناس والعالم تخزرني بنضرات ماهتميتلهم وكملت طريقي فجاء طخت بالي ليش ما اروح ازور ابوي وامي
ترددت بالبدايه بالگوه قنعت نفسي اروح ضليت امشي وأسأل لحد ماوصلت للمگبره ضليت ادور بالمگابر ومالگيت بجيت بعدم حيله
گعدت ع بلوكه احجيوهـم : بين كل البنات تميزني ووياك ارجع
واني بنص المگابر ومالگيتك وشلون ارجعكتذكرت من حسن مره وصف مكان اهلي قريب ع گبر امه
سألت واحد ع مكان الي وصفه حسن دلاني بيه ضليت افتر وادوروصلت للگبرهم گلي رجفت من شفت گبر مكتوب بيه
المرحوم " صمد صدام علي"
درت وجهي بلوعه صنمت من شف الگبر الي يمه
" سيلين ليون جودت "
شهگت اكثر وگعت ع ركبي تسللن دموعي ع خدودي رحت سحف ع گبر ابوي مادري فقدت ماحس بنفسي امسح ع الگبره ساعه ابوسه ساعه اروح ع گبر امي امسح وابوسه ادفع بالگبر اريدها تطلع وتحضني بحنيتهاا