اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وأخيرا ذهب إلى العمل، وهو يلهث بشدة، والعرق يتقطر من وجهه.
"ونوو، لقد تأخرت، نحن مشغولون! لا يمكنك أن تتأخر." أنبه أحد زملائه في العمل، وألقى دفتر ملاحظات نحو ونوو.
"العنة، أنا آسف، سأقوم بذلك فورًا، هل يعطني أي شخص قلم؟" سأل ونوو، ولكن دون أي رد، فبحث حول المكان للعثور على قلم.
نظم أنفاسة وبدء العمل.
"هل يمكنني الحصول على الكعكة البراوني من فضلك؟" سأل أحد العملاء، وكتب ونوو ذلك وهو يومئ برأسه.
"هل هذا كل شيء؟" سأل ونوو وهو يبتسم قبل أن يتوجه لوضعه على شاشة الطلبات.
"نعم، هذا كلب شيء"
كان الطعام جاهزًا ومجهزًا وبدأ في إخراج الكعكه.
ووضعها على طاولة العميل كان على وشك المغادرة عندما رفع العميل الذي طلب الكعكة يدها.
" آسفة، لكن لا يمكنني تناول كعكة البراوني، فأنا في الواقع أعاني من حساسية تجاه الغلوتين، لا أستطيع حقاً الحصول على هذا، هل يمكنك استعادته ووضع شكوى على علامة الطلب الخاص بي" أعلنة العميلة، وأومأ ونوو برأسه، نحنى وأخذ طبق الكعكة.
"هل ترغبين في كعكة خالية من الغلوتين؟ يمكننا تغييرها." تساءل ونوو لكن العميلة هزة رأسها، لأنه لا تريد أيًا منها على الإطلاق.
إضاعة الكعكه ووقت المطبخ.
"ونوو ما المشكلة في ذلك؟" صرخ المدير، مما جعل ونوو يريد أن ينهار.
"طلبت كعكه لكن قالت أنها لديها حساسيه من الغلوتين،فطلبت لها طعمه خياليه من الغلوتين إنها لا تريد الكعكة الخالية من الغلوتين." أجاب ونوو وتنهد المدير متكئًا على المنظدة.
"اللعنة يا ونوو. إذا حدث هذا مرة أخرى، فسترحل." بصق المدير، وسمح لونوو بأخذ طبق الكعكة بعيدًا.
