《يا دموع، كفي، فما عادت دماؤه تكفي لريّ جفاف روحه!..
يا ساكن القبور ارئف، فقد غاب الأنيس، وبقيت جراحه تدمي فؤاده.
غدت الأيام تحكم نبضه، ولا عزاء في صمت جروحه...
تمر اللحظات كالصخب، وقلبي يصرخ، ولا مجيب لنجواه.
...
ألم أكن أنا الملاذ حين استلت عليه المحن...؟!
...》
صدح من جوف المكان:
《استيقظ..!!!!》
أنت تقرأ
الترنيمة : لَعْنَةُ يَنَارْ
Fantasyفي حِقْبَة مِن الزَّمَان...قرر القدر بمحضِ الصدفة قلب الموازين بطريقة غامضة، واستخدمت ذرِيعة خفية مَحاها الزمن لتغيير مجرى التاريخ. عندما أَبَاد الطَاغية أرغد الأسرة الملكية بأكملِها، الأسرَة الوحيدة القَادرَة بدِمائها على تسيير الأرض، بدا أن الأمَل...