...

12 4 1
                                    

《يا دموع، كفي، فما عادت دماؤه تكفي لريّ جفاف روحه!..
يا ساكن القبور ارئف، فقد غاب الأنيس، وبقيت جراحه تدمي فؤاده.
غدت الأيام تحكم نبضه، ولا عزاء في صمت جروحه...
تمر اللحظات كالصخب، وقلبي يصرخ، ولا مجيب لنجواه.
...
ألم أكن أنا الملاذ حين استلت عليه المحن...؟!
...》
صدح من جوف المكان:
《استيقظ..!!!!》

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 22 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

الترنيمة : لَعْنَةُ يَنَارْحيث تعيش القصص. اكتشف الآن