في مطعم راقٍ بوسط موسكو، كانت **رحمة** تجلس بهدوء، تستمتع بالأجواء الفخمة حولها. الكاميرا لم تظهر **ياقوت** بجانبها هذه المرة، ولكن الجميع كان يسمع صوته في الخلفية. كانت تتحدث معها بعفوية، يناقشان أمورًا صغيرة وكأنهما يعيشان حياتهما بشكل طبيعي بعيدًا عن الأضواء. فجأة، ارتفع صوتهما بلطف، وكأنهما يتشاجران حول أمر تافه، ربما حول نوع الحلوى هل شوكلاته؟ ام فانيلا؟ .التي ستختارها رحمة. وبينما تبتسم رحمة وتحاول أن تبقي الأمور سرية، لم تستطع منع نفسها من نشر هذه اللحظة الطريفة على إنستغرام، مما أثار فضول متابعيها حول شخصية التي معها ؟ هل هي اختها ؟ ام صديقتها ؟؟.
أنت تقرأ
الأستاذة القاسية و ابن عمها الذي إحتقرها
Actionهو قاسي لا يرحم بارد لا يعرف معنى الحب هي فتاة لا تعرف معنى عائلة حقيقة في شدة و مرة هي قاسية لكن قلبها و حنان و رقتها و برائها شخص واحد جدها حبيبها