بعد وصلت بالامان الى روسيا رحلة السفر دامت 4 ساعات ايضا ذهبت مطعم اكلت و ذهبت الى فندق نامت الى الصباح و قامت روتين يومي ثم لبست ملابسها
و اخدت هاتفها رأت موقع التخرج صديقتها ( رحمة ) و دخلت على مكان التخرج و ذهبت
ياقوت تجلس في مؤخرة القاعة بهدوء. تم بدأت نظرة سعيدة الى هذه الاطباء و طبيبات التي تخرجو تمنت لهم توفيق في مسار . ثم سمعت صديقتها نداء اليها الى قامت بحركة هاتف و شغلت:
**التسجيل الصوتي :
"منذ أن عرفتها، كانت رحمة مختلفة. فتاة صغيرة تحمل حلمًا أكبر منها، حلمًا بأن تصبح طبيبة. لقد رأيت الشغف في عينيها منذ اليوم الأول الذي تحدثنا فيه عن المستقبل. في كل مرة كانت تحكي لي عن رغبتها في مساعدة الآخرين، كنت أرى في عينيها بريقًا لا يمكن وصفه.""كانت نجلس و نلعب معا تلعب بألعابها كأنها أطباء، وكيف كانت تهتم بأي شخص يشعر بألم. رحمة لم تكن مثل الآخرين، كانت تسعى دائمًا لفعل ما هو أكبر من عمرها. وأنا، كنت دائمًا أؤمن بأنها ستصل."
"في كل خطوة من حياتها، كنت أرى الإصرار في عينيها، الإصرار على تعلم المزيد، على تجاوز التحديات. لقد كانت تدرس لساعات طويلة، تعمل بجد لتحقق حلمها. وأنا كنت دائمًا هناك، أراقب، أساند، وأحاول بكل ما أستطيع أن أكون جزءًا من رحلتها."
"الآن، وهي تقف أمامكم، أريدكم أن تعرفوا أنها لم تصل إلى هنا بسهولة. لقد كافحت، وتحملت الكثير، لكنها لم تتراجع. لأن حلمها كان أكبر من كل العوائق."
"يا رحمة، إن كنت تسمعينني الآن، أريدك أن تعرفي أنني فخورة بك، ليس فقط لأنك حققت حلمك، ولكن لأنك أظهرت لنا جميعًا ماذا يعني أن تؤمن بنفسك وبقدراتك. حلمك بأن تصبحي طبيبة كان دائمًا مصدر إلهام لي وللجميع. وأعلم أنك ستستمرين في التألق في هذا الطريق."
رحمة التي استمعت إلى كل كلمة، تشعر بموجة من المشاعر تغمرها. تلتفت باحثة في القاعة عن ياقوت، تشعر بحاجتها لرؤيتها والتحدث إليها.**رحمة (تتحدث لنفسها بتأثر)**:
"ياقوت... أين أنت؟"تسير بين الحضور، تبحث بعينيها عن ياقوت حتى تراها جالسة في الخلف، بهدوء تراقب كل شيء.
**رحمة (تتقدم نحوها وعندما تلتقيان، تعانقها بشدة)**: يا ياقوت. كنتِ دائمًا معي، لم أكن سأصل إلى هنا لولا دعمك."ثم اين كنتي كنت ابحث عنك قلت انكي مشغولة .
**ياقوت (تبتسم وتهمس)**:
"أنا دائمًا هنا، يا رحمة، وأعلم أنك ستكونين أفضل طبيبة. تخرجك اهم من الشغل يأختاه اصبحتي درامية بمرح
**رحمة**: "ياقوت! والله ما كنت أتوقع منك كل هذا، المفاجأة خلتني أبكي من الفرح... أنتِ دائماً تبهريني."
**ياقوت**: "رحمة، كنت بس أبغى أعبر لك عن فخري فيكِ. تعبك ومجهودك يستحقوا أكثر من مجرد كلمات. أتمنى من قلبي أن أكون بجانبك دائماً وأشوفك تحققين المزيد."
**رحمة**: "حتى صديقاتي صاروا يغارون منك على مفاجأة
**ياقوت**: "المهم هو أنكِ تحققين حلمك، وبالنسبة لي، الفخر كله في أنك صديقتي وأختي. رحمة : "ياقوت، لقد حققت حلمي! أنتِ كنتِ دائمًا معي، تسانديني في كل خطوة."
**ياقوت (تبتسم وتضحك بخفة)**:
"أنتِ من تستحقين كل شيء، رحمة! لقد عملتِ بجد." ايضا اذهبي استلمي جائزة أفضل طبيبة اذهبي يا حقيرة بدأو ضحك .
**إحدى صديقات رحمة (تلتفت إلى الأخرى، يبدو عليها الفضول والغيرة)**:
"هل هي فعلاً صديقتها؟ يا حظها
ليلى ( صديقات رحمة من دراسة ) : هل سبب نجاحك هو ياقوت ثم قالت بغيرة واضحة : يجب كل شخص ان تكون حياة مثل ياقوت . بضحكة صفراء
**رحمة (تلتفت للحضور وتبتسم بفخر بعدا اخدت شهاداتها وقالت :
"ياقوت ليست فقط صديقتي. هي أختي، ابنة خالي، وحبيبتي منذ الطفولة. لقد كانت تساندني في كل شيء. هل تعلمون عندما اخطئ ماذا تقول : رحمة لا لم تفعلي صواب مثل انتي فعلت ماذا استفدتي لاشيء فقط نفسك هل مرتاحة لتلك شيء انا عندما افكر ارى منطقية ياقوت مع صح سوف تقولون اين شخصيتي اقول لكم : انكم مخطأون شخصيتي عندي لكن اثق ياقوت اكتر من قرارتي لان تعرف الخير لي من الشر
**الشخص المجهول( لا اعلم من خلوني افكر من هو اقول لكم 🤔🤔🤔🤔)
**ياقوت (تنظر إلى رحمة بعينين لامعتين، متأثرة بكلماتها)**:
"أنا هنا لأنني أؤمن بك، وأنتِ من تستحقين هذا النجاح .
رحمة : شكرا يا افضل صديقة و أخت . ايضا لماذا لم تقولي اتيتي ايضا نحن فريق جميل .
**ياقوت (تضحك، تنظر إلى رحمة)**:
"بالطبع! لا يمكنني ترككِ تفعلين كل شيء وحدكِ. نحن فريق، ولن يتغير ذلك أبدًا. بمرح : اصبحتي طبيبة الان تهمس لها : لا داعي حذاء صحيح ايضا اسمعي بصوت هامس: لدي هدية جميلة مثل اختي رحمة**رحمة (تضحك) : نعم فريق لا يقهر اما ذاك موضوع لماذا الى البيت ثم نتحاسب الامام المؤتمر عيب عليك اما تلك ارجوكي اعطيني تلك ارجوكي
ياقوت : لا لا قطعا لا الى البيت اعطيها اليك البيت
رحمة : اسمعي سوف تطبخين لي مللت من اكل هنا اريد طعامك جميل مثل تلك اكلات جميلة .
ياقوت : مستغلة انا اتيت اليك يعني انتي لا انا (بمكر). رحمة : تلك ماكرة قلبتي اليا طاولة .
أنت تقرأ
الأستاذة القاسية و ابن عمها الذي إحتقرها
Actionهو قاسي لا يرحم بارد لا يعرف معنى الحب هي فتاة لا تعرف معنى عائلة حقيقة في شدة و مرة هي قاسية لكن قلبها و حنان و رقتها و برائها شخص واحد جدها حبيبها