البارت ✨ 7✨

8 1 0
                                    

بعد انتهاء حفل تخرج رحمة، صعدوا جميعًا إلى السيارة في طريقهم إلى البيت.( صغير و جميل )  رحمة كانت صغيرة ومنهكة بعد اليوم الطويل، بينما ياقوت، التي كانت تستعد الى النوم  و نامت بعد وصولهم إلى المنزل، اتجهت رحمة إلى غرفة ياقوت واحتضنتها، لتغفوا معًا حتى السادسة مساءً. : 1ـ ياقوت

 : 1ـ ياقوت

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

رحمة : استفاقتا معًا، وقررتا ارتداء ملابسهما للخروج

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


رحمة :
استفاقتا معًا، وقررتا ارتداء ملابسهما للخروج. بينما كانت ياقوت تفحص هاتفها وترسل رسائل بعد ساعة من انتهاء حفل التخرج، اتفقتا على الذهاب إلى المول لشراء بعض الملابس. خلال التسوق، بدأت رحمة في تصوير ستوريات على هاتفها، بينما كانت ياقوت تبعد نفسها عن الكاميرا وتقول لرحمة بتهكم: "شوهتي معي وين ما أروح، لازم الناس تعرف شو نشتري ونأكل؟ هذه مصيبة سوداء معكِ، اذهبي من أمامي يا صاحبة الستوري!"

ضحكت رحمة على عصبية ياقوت الطفولية، وبدأت ياقوت  تمازحها: "رحميتو، بليز، خلي حياتكِ مستورة بدون كل هذا التعريف للناس بما تأكلين وتشترين!" جمعت ياقوت يديها مثل الأطفال وهي ترد بعينين متوسلتين: "بليز، أنا ما بدي ستوريهات، بدي أعيش بدون الناس ما يعرفوا كل شيء!" رحمة ضحكت وقالت: "تمام، كفاية ستوريات، خلينا نستمتع بالمول."

لكن ياقوت لم تستسلم بسهولة: "لا، اكملي، خلينا نعمل ترند!" ضحكتا معًا وبدأت رحمة في عرض أزياء صغير وسط المحلات، وشاركتهما في الضحك والمزاح. بعد التسوق، قررتا إنهاء الجولة في مطعم راقٍ جدًا.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الأستاذة القاسية و ابن عمها الذي إحتقرها حيث تعيش القصص. اكتشف الآن