كنت اذهب لها من قبل
والان اجبتك عن كل أسئلتك اجبني انت الان»
«عن مذا»
«كيف عرفت مكاني»
«عندما خرجتي من الغرفة خرجت بعدكي ورأيتكي متوجهة نحو الخارج فتبعتكي و انتضرتكي في الخرج لأنهو لم يمكنني معرفة اي طابق ذهبتي او اي شقة»
«كيف عرفت انه يعيش هناك»
«رأيته مرة هناك من قبل»
«حسنا»
«هل سامحتني»
«لا»
«اي نوع»
«انتي اجمل و ارق و اطيب و اروع امرأة رأيتها في حياتي وانتي سيدتي و سيدة كل العالم أنا لا يهون علي اغضبكي او ااذيكي ولو بكلمة واحدة فأنا اسف جدا انا لم اقصد ذلك»
«حسنا»
«سامحتني»
«نوعا ما»
«انا اسف حقا لم ارد يوما ان ااذيكي او اجرحكي بكلامي او افعالي انا فقط خفت عليكي ولم ارد ان اجرحكي بكلامي ولاكنكي اسأتي فهم مقصدي»
«اي بنت في مكاني كانت ستضن نفس الشيء»
«حسنا اتركنى الان من اسفك
ذكرني في اعمال التي بقت لليوم»
«اجتماع على 2 ظهرا و 87 ملف»
«حسنا اذا اذهب و اكمل عملك وانا ايضا»
«ok»
اتجهت لمكتبي و انزلت رأسي لتلك الملفات اقرأها بكل تمعن انتظره ان يخرج ولكن لم يخرج فانا لم اسمع صوت فتح الباب او اغلاقه فرفعت رأسي لأرى ما الذي يفعله
فوجدته يقف بجانبي منحني بجذعه ليصل وجهه لمستوى وجهي حيث هو ماقابلي من الجهة اليمنى ينظر لي بتمعن ما إن نظرت في عينيه قام بإلساق شفتينا مع بعضها في قبلة لزجة تعبر عن مدى اشتياق شفتينا للقاء بعضها يقبلني وكأنه كان متعطشا لذلك منذ زمن تارة يأخذ علويتي يمتصها واخرى يأخذ سفليتي يعطيها حقها اما انا فأبادله بكل بساطة فأنا ايضا يروقني الامر كثيرا
فصل القبلة و هو يبتسم لي ففعلت كما المعتاد قبلة سطحية على شفتيه فانتسم اكثرا قائلا
«لا تحرميني من نعيمي مرة اخرى فشفتي لا يروقها ذلك»
«اجل اجل هيا اذهب الان لإكمال عملك»
أنت تقرأ
me and you
Acción«لَأّ هّـذأّ خِـطِأ کْبًيِّر، أّتٌـرکْوٌنِيِّ لَأّ أّريِّدٍ أّلَذهّـأّبً مًعٌکْ أّبًيِّ» «لَأّ أّتٌـرکْوٌهّـأّ أّبًتٌـعٌدٍوٌ عٌنِهّـأّ، کْتٌـلَيِّنِأّ» «أّنِأّ لَأّ أّصّـدٍقُ أّنِکْيِّ نِفُـسِـ أّلَشُـخِـصّـ» «حًتٌـى أّنِأّ لَأّ أّصّـدٍقُ وٌلَمً...
