𝐓𝐇𝐄 𝐎𝐍𝐄 𝐀𝐍𝐃 𝐎𝐍𝐋𝐘 | +𝟏𝟖

𝐓𝐇𝐄 𝐎𝐍𝐄 𝐀𝐍𝐃 𝐎𝐍𝐋𝐘 |21

آريا ❤️‍🔥

لقد استلقيت هناك، في انتظار عودة ساندرو بمنشفة.

لقد هدأ تنفسي المتسارع أخيرًا، وتباطأ معدل ضربات قلبي بما يكفي لأتمكن من الاسترخاء تمامًا.

كان هناك ألم نابض بين فخذي، وسرى الألم في ساقي حتى لم أعد متأكدة من قدرتي على المشي. لم أكن على استعداد للمخاطرة، خاصة وأن سائل ساندرو المنوي لا يزال على ظهري.

اشتعلت وجنتاي، ودفنت وجهي بين يدي. أياً كان الأمر، فإن أفضل جزء فيه كان العفوية. لا تحضير ولا اجتهاد. مجرد جماع سريع جعلني أعيش واحدة من أفضل النشوات الجنسية. أفضل حتى من تلك التي أمنحها لنفسي.

عاد ساندرو من الحمام. كانت هناك زجاجة ماء ومنشفة ومناديل مبللة في يديه. كان نصف عارٍ، يرتدي ملابسه الداخلية فقط. ضحكت، وانتشرت ابتسامة مذهولة على شفتيه وهو يضع كل شيء باستثناء المنشفة.

"هل تحتاجين إلى أي شيء آخر؟" سألني وهو ينحني ليمسحني. هززت رأسي. وبعد أن انتهى، أدارني على ظهري ونظف ما بين ساقي.

لقد فعل ذلك بحذر، مدركًا أنني ما زلت أشعر ببعض الألم. تنهدت، ونظرت إلى السقف ولم أتحرك - حتى عندما أعطاني ساندرو قبلة غير متوقعة على البظر. كانت شفتاه باردتين، وقد وفر ذلك راحة لم أكن أعرف أنني أريدها.

مررت يدي بين شعره الناعم، فرفع نظره إليّ. شعرت بالدهشة للحظة ولم أستطع أن أقول أي شيء. كان هو، بين فخذي، هو الأكثر إغراءً في الصورة. ورغم أننا انتهينا، إلا أن الشهوة ظلت في عينيه.

لقد أعطاني ساندرو بضع قبلات أخرى، ثم أغمض عينيه وأدركت أنه لم ينته بعد. لقد ارتسمت على وجهه نظرة من الهدوء والسكينة عندما فتح فمه ومرر لسانه عبر شقي.

كان إحساسًا مختلفًا تمامًا عما شعرت به عندما كان بداخلي. كان مهدئًا ولطيفًا وتخلص من اللدغة الطفيفة.

لقد رحل التوتر عن جسدي، وداعب ساندرو جانبي فخذي بطريقة مريحة. لقد كان الأمر أقل حدة، لكن كان له نفس التأثير عليّ حيث كانت تيارات المتعة تسري في جسدي. لقد كان الأمر بمثابة نسمة من الهواء النقي، خاصة لأنه بدا وكأنه يستمتع به أيضًا.

ويبدو أنه هدأه أيضًا.

لا أعلم السبب - ولكنني لم أكلف نفسي عناء التفكير في الأمر. ربما كان يحب القيام بذلك فحسب، وليس لدي أي شكاوى.

وضعت قدمي بشكل مسطح على المرتبة، وباعدت بين ركبتي أكثر من أجله لأنني لم أكن أريده أن يتوقف. تحرك ساندرو، مما جعل نفسه أكثر راحة. انزلق لسانه في فتحتي، وكتمت أنينًا بينما دفعها إلى عمق أكبر. أخذ وقته، ودار بطرف لسانه عبر مهبلي بثبات بطيء.