الگاتبة زهراء الـ حسن
لاتنسو التصويت
تعـال اتمرجح بروحي
اجـيبن خلگ مامتعوب اناغيك بطواريـه
واصوغـن من ثكـل آهـي
ضحكة تعانـد آه النـاي تكتل كـل نواعيـه
وملحـة حچايـة البطران
والـمالاح عـبرة ضيج وحـده بكـل ليـاليـه
وأمد شعري على اجتافك واطـرز اسوالفي بعينـك
واحچيـهاا بدفـو النـيه
تعـال وگلي ألك محتـام
اغنـيلك دفـو النواب مـن تصيـده ترچـيه
وأغفي مسودنات الـظـن
اگـابل وجهك المتعوب وألـّولي بمستحـه بنـيه
وأتيهك بين الحچايات
واسمـّعلك المامسمـوع بـس بنـيـّتك جيه
اكـسر خاطر الوهواس واموت
بيـهَ چلمة ليش!
بس ماكو أثـر نيـه تعال المايلوحك شـوف
ماوچـد حلاتـه الضيـم
يتـيهَ بـ آه يعثـر بيك تاليـه...
زهراء:- اتمشيت على كيفي وفتحت الباب رفعت راسي ساجد ومُنتضر مثل ماتوقعت بس لي ما توقعته الزلم لي جايبها وياه النذل بيهم بـ 15 واحد واكفين وراه رجعت خطوتين لخلف وصاح
مُنتضر:- امشي طبي جوه لج بساعع ولاطلعينين
زهراء:-لااا والله وين تريد
ساجد:- مجاين نتعارك وياج عدنه شيء، نريد ناخذه ونروح
زهراء:- مادخلون البيت محد بي
ساجد:- انتِ لا تتدخلين
تقدم منتضر راد يلزمني وركضت لباب بيت عمو وفتحت ايديه اعترضتهم
مُنتضر:- شااااه كلنه لج لاتخلين روحج بلنص
زهراء:- ما تستحون انتو؟ بيت مابي رجال وبس نسوان وانتَ وعمك وطليانه تريدون تنتهكون حرمتة؟
مُنتضر:-انچبي احسن شنو ماكو رجال جا شنهي كدامج احنه
زهراء:-ذكور مو رجال وان چان ضنك انتَ وعمك ماكو زلم ويحلالكم الجو غلطانين انه واكفه هنا ولبي زود يطب لبيت
سحب ساجد مسدسه من جيبه وسحب اقسام ورمئ طلقتين بلجو
اجاني صوت كوثر من جوه تصيح
كوثر:- منووووو هنااااا شهل صوت حسن هذا انتَ؟ يمه انتِ هنااا
رديت عليها وعيوني عليهم واكفين اثنيهم جدامي وعيونهم تجدج جدح من الشر
زهراء:- لاتـخافين كوثر هاي انه شاه يمج بس اعذرينه اكـو جم طلي ضايعه من الراعي مالها واجتنه
دفعني ساجد بقوه وكعت بلكاع طب وطبت وراه زلم تسودنت وبجي كوثر ترس اذاني عدلت شالي وركضت لها لغرفه لكيتها واكعه بلكاع كومتهاا وكعدتها على جربايه
كوثر:- شصاير شاه شهل هوسه
زهراء:-موبايلج وين يمعوده
كوثر:-ذاك على ميز تواليت
YOU ARE READING
خفايا القدر
Romanceخَجولةٌ هيَ ، رُبمّا جرِيئةً بأوقَات طيبَّة القلبَّ ، ورُبمّا حينَا مُتمّرِدة تِلقَائية هيَ ، لكِنهّا كثيّرًا ما تُفكِر بألفَ حِسّاب ذكيَّة ، وبرَّيئةً حدِ السَّذاجةِ هادِئةً ، وحينَا لا تتمَالك ٲعصابُها تضحَّك ملئ فمُّها تخفيّ بِداخُلِها الكَثير ،...
