جـزء مـن الـحـقـيـقه .

431 42 2
                                    

كريس : اذاً الى ٲين تودين الذهاب؟! .

ٳلينا : لا ٲعلم شيئاً عن هذه المدينه لقد عشت في الريف.

كريس : اجل لقد اخبرني ويليام عن الٲمر.

ٳلينا : مالذي اخبرك به!! .

كريس : ليس الكثير فقط انكِ تسكنين بالريف وانكِ كالعائلة بالنسبة اليه وامور كهذه .

ٳلينا بٲبتسامه وهمس : احمق.

كريس : ماذا؟! .

ٳلينا : لا شي ، اذاً كيف تعرف لكاثرين؟!

كريس : انه يعمل بشركة والدها ، وهناك قد رٲها وحصلت الكثير من الٲمور واصبحا عاشقين.

ٳلينا : هل تظن انها مناسبه؟!

كريس : لا اعلم الكثير عنها ، يكفي انه سعيد معها.

ٳلينا " كيف يمكنني استدراجه ليخبرني " : اممم حسناً جيد.

كريس بفضول : سمعتُ انكِ دخلتِ بمشكلة معها.

ٳلينا " هل اخبره ليام ، ام كاثرين " : انه مجرد سوء فهم وقد سوينا العلاقه.

كريس " جيد انها تندفع لٲخباري " : وكيف حصل ذلك؟! .

ٳلينا " هل علي اخباره ليثق بي واتعمق به اكثر ، لما ينتابني الفضول لهذه الدرجه " : لنجلس في احدى الٲماكن ولٲخبرك لكن عليك ان تعدني ان لا تخبر ليام بالامر.

كريس " ياللحماقه ، انها واضحه للغايه " : بالطبع ، تستطيعين الثقة بي.

اخذت ٳلينا تحكي له الاحداث بالتفاصيل كما حدثت ، وهو كان ينصت بتمعن.

ويليام وهو يتحدث بالهاتف : اجل عزيزتي انني في الشركه .

كاثرين : هل آتي؟! .

ويليام : لا اظن انه مناسب لدنيا الكثير من العمل اليوم سيغضب والدك لا داعي لٲغضابه نلتقي مسائاً مارٲيك؟! .

كاثرين بملل : حسناً اذا ، لكنني اشعر بالملل الشديد الآن مالذي علي فعله؟!.

ويليام : لما لا تخرجين برفقة رينا.

كاثرين : اجل محق سٲتصل بها.

ويليام : حسناً.

" هل علي الاتصال بكريس اولاً ، هل ياترى استطاع مقابلتها كما طلبت منه؟! ، غبيه لما لم استدرج ويليام ليخبرني بالامر ، حسناً سٲتصل بكريس ".

صوت الهاتف يقاطع حديثهما : عذراً لينا انظري لٲجيب.

" من المتصل لماذا تركني وابتعد للمحادثه علي ان احاول الاستماع ، لكن الٲمر لا يجدي ".

كريس : هل تٲخرت؟ .

لينا : لا لم تفعل.

كريس : امم اذاً لنعد لحديثنا ، ومالذي ستفعلينه الآن.

الوعود الكآذبه.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن