هاى ✋
نبدأ بس ممكن كومنت على الفقرات (•ω•)
~~~~~~~~~مر أسبوع ..... و غداً هو موعد الحفلة الراقصة...
كل يوم يجلس الحبيبين مع بعضهما .. و يختفيان عن انظار الجميع ...
لحسن الحظ .... لم يكتشف احد أمرهما ....
خلال هذا الأسبوع كان الخدم ينظفون و يرتبون قاعة الحفلات ..!!
و ينظمون الغرف التى ستبقى بها الفتيات المرشحات للزواج من جيرمى...
ف فى الأصل هذه الحفلة مقامة للتخطيط لزواجه ...
أصبح كاى لطيف مع ماريا و لكنه مازال لئيماً مع جيرمى و مارى...
و عاد جون منذ عدة أيام .... و كان يحاول جاهداً التقرب من ماريا ..... ولكن كالعادة ماريا لم تلاحظ أى شئ....
فهى غبية جداً فى هذه الأشياء!
••••••••••••الراوى••••••••••••
فى ليلة باردة قليلاً .. تتجه ماريا إلى غرفتها
بعد يوم شاق من العمل ... لتجد بالداخل ماى و جون .....نظرت ماى إلى ماريا بغضب و قالت
" ماريا ... أخبرينى بالحقيقة ...!"
ظهرت علامات الإستفهام حول ماريا و قالت .. " اخبرك بماذا ...؟!"
نظر جون إلى ماى بقلق ....
" إهدأى قليلاً يا ماى ... ربما رأيتى شيئاً خاطئ.."
صرخت ماى بغضب " كلا .. انا متأكدة ..... لقد رأيت ماريا تدخل غرفة السيد جيرمى و لقد... ...كانا يتعانقان !!"
صدمت ماريا لعدة ثوانى ..
ثم طأطأت رأسها بخجل ...بينما ماى تنظر لها بنظرة معاتبة..
" ماريا ...... هل .. هذا صحيح ..؟! " قال جون بحزن ...
" آ...سفة ....."
" كيف تفعلين هذا ..؟! انت لا تعلمين الكارثة التى أوقعتى نفسك فيها .... انه ليس الإبن الثانى فقط ...... انه الأمير !!!!! "
توسعت عينا ماريا و جون و نظرا إلى ماى بدهشة شديدة ....
" ماى ..... ماذا تعنين ...؟! " سألت ماريا ...
" عائلة كارديشيون ..... هى العائلة الملكية ....و جيرمى ....... هو الأمير ... الأمير الثانى لهذه العائلة....!!"
نظر جون إلى ماريا بقلق... ..بينما خرجت ماريا ركضاً إلى غرفة جيرمى و الصدمة ظاهرة على ملامحها ...
و كل ما تفكر به هو ....
ما معنى هذا ؟! ...جيرمى هو الأمير ..؟!
لماذا لم يخبرنى....؟!
كلا...... أعنى ... كيف لهذه العائلة أن تكون العائلة الملكية ولا أحد يعلم بهذا ؟؟؟؟؟
أنت تقرأ
تلك الفتاة .That girl
Romanceماريا فى غضب: اتركنى ايها العجوز البشع ! راف : هه، لا فائدة لقد دفعت لهم بما يكفى لأخذ ثلاثه منك ! فقط انسى انه كان بيتك فى يوم من الايام فلن تعودى الى هنا مرة اخرى على اى حال ! كلمات راف جعلتنى حقا ايئس من المقاومه كما اننى لم استطع تقبل ان ابى قد...