اهلا 🌚
آسفففههه عشان اتأخرت هنا كتير 🙏
بس انا مسحبتش عالقصه والله 😂😂💔
المهم
نبدأ 🌚
اقرأو آخر بارت عشان لو نسيتو الأحداث
اصلا انا نسيت الأحداث 😂😂💔💔
~~~~~~~~~~~~~~~
•••••••••• ماريا••••••••••
" ما اخبارك ؟ " قال توم ..بعد ان أخذنى إلى غرفته لأنه يريد ان يحدثنى عن شئ ما..
" آه ، جيده .." قلت و كل ما يدور بعقلى هو جيرمى..
" اذا ، كان لدى سؤال اود انا أسألكى إيااه لذا هل يمكنك ان تعيرينى بعض الأهتمام ؟" قال
بجديه.." اوه ، بالتأكيد .." قلت ..
" حسناً انا بالتأكيد ممتن لأنك انتى و أصدقائك ساعدتم جيرمى و ممتن لكى بكثره لأنك خاطرتى بنفسك لأجل هذا.....ولكن.....
.....لماذا ؟ ما الذى قد يجعل مجرد خادمه كل علاقتها ب جيرمى هى علاقه سطحيه بأن تخاطر بنفسها و تصل إلى حد الهروب من القصر لكى تنقذه ؟ .....أم ..........
.
.
.
.
.
ان علاقتك به ليست كذلك.....؟ "
قال بشك ...و وقع قلبى !!
صمت قليلا احاول بتوتر أن افكر بأى رد يخرجني من هذه الأزمه !
ماذا اقول ! يالهي لم افكر ابدا انه يمكن ان يشك شخص بالموضوع
لقد حاوات قدر ما استطيع اخفاء الأمر
ان اكتشف السيد مارك فانا و جيرمى سوف..
" ماريا ؟ " سأل توم مخرجاً لى من تفكيري
" اه ه..هذا لأننى قريبه من مارى لذا عندما رأيتها حزينه قررت ان اذهب و ابحث عن جيرمى و .." تحدثت بتهته فأنا لم استطع ان اخفى توترى هذا !
" ...حقا ؟ هل هذا دافعك الوحيد ؟ لنتحدث بصراحه انا منذ ان جعلتك خادمة لجيرمى و هناك شئ غريب يحدث " قال..
نظرت الى الأرض و انا اشعر باليأس ..ماذا اقول ؟ هل اعترف ؟
لا ادرى حقا..
" سيدي توم ..انا فى الحقيقه ..." قلت بهدوء..
" اجل ؟؟ " قال
" فى الحقيقه علي ان اذهب الآن بسرعه لأن لدى اعمال كثيره لذلك وداعا " قلت و ركضت الى الباب بسرعه
" لحظه اعمال ماذا انتى للتو عدتى " قال بتعجب حين كنت انا قد خرجت من الغرفه بالفعل و اغلقت الباب
ابتعدت عن مكان غرفته تجنباً لرؤيه وجهه ان خرج خلفى و دخلت بسرعه غرفه ما كانت فى نفس الردهة..
دون ان اعلم اى غرفة هذه اصلا..
" ماريا ..ماريا " سمعت توم ينادى باحثاً عنى
لكن بعد قليل من الوقت توقف عن ذلك و ذهب..
أنت تقرأ
تلك الفتاة .That girl
Roman d'amourماريا فى غضب: اتركنى ايها العجوز البشع ! راف : هه، لا فائدة لقد دفعت لهم بما يكفى لأخذ ثلاثه منك ! فقط انسى انه كان بيتك فى يوم من الايام فلن تعودى الى هنا مرة اخرى على اى حال ! كلمات راف جعلتنى حقا ايئس من المقاومه كما اننى لم استطع تقبل ان ابى قد...