Revival|الإحياء

IV

"إذا أنا لستُ بخير"

--

"أميرتي"قالت أليسون بعلو وهي تقف بصعوبة وتسعى بجهد لإلتقاط جسد طفلتها ،التي تنظر بخوف لوالدتها ،هي لم ترها من شهور كنا سيئان جدًا بهذه الفعله .

"أمي"قالت كلاريسا لتنفجر باكيةً لم أفهم مايجعلها بهذه الحالة، كانت أليسون تقبلها وتحاول جعلها تتوقف هي على الأرجح هي فهمتْ كل شيء ، ملامح والدتها المتعبة، قامت أليسون بإزالة تلك العصابة التي تغطي رأسها  تنظر لي بعينين غريقةً بالدموع لم أتحمل، وخرجت من الغرفه بسرعة لأشعر بالموت أنا لا أستطيع تحمل تلك اللحظة لا أستطيع رؤيه من أحب بتلك الحاله ،أنا أملك عقل يصور لي مشهد موتها سندت جبيني على الجدار المقابل وبقيت أحاول إبعاد تلك المخاوف.

حتى ظهر طبيب أليسون مارفي وهويتقدم لي ينظر بخوف ويتفقد جسدي كنت شبهه واعي في تلك اللحظة كنت غارقاً في أفكاري كنت أتكئ على الحائط وأبكي بحرقه.

"أخبرتني أليسون عن كلاريسا وأنها يجب أن تعلم اليوم سوف أتكفل في ذلك لقد فعلتها لمرات عديدة استقم وقم بإزالة تلك الدموع لتكون بجانبهم"قال مارفي وهو يربت على كتفي استجمعت شتاتي بعد دقائق من التنفس الثقيل ،قمت بإزالة دموعي واستنشاق انفي والعودة للداخل .

نظرت لمارفي الذي يحمل في يده لعبه ويخبئها خلف ظهره ويبتسم لكلاريسا وأليسون التي تضع كلاريسا في حضنها وتقبل رأسها هي ربما تقبلت بقاء والدتها بدون شعر رأس وحاجبين .

"مرحباً كلاريسا أنا الطبيب مارفي"قال مارفي وهو يخرج اللعبه المتحدثه من خلف ظهره كان يقوم بتحريك فمها ويحاول كسب كلاريسا كانت سعيدة.

"مرحباً مارفي"قالت كلاريسا لأقترب منها وأحاول الجلوس بالقرب من أليسون التي اختفت ابتسامتها عندما رأتني بتلك الحالة.

كنت بأنف مُحمر وعينان ذابِله وهذا يفسر شيئاً واحد أنا كُنت أبكي للتو وضعت يدها على يدي وابتسمت لأظهر ابتسامةً صفراء شبيهةً بخاصتها.

"لماذا والدتي هنا هي ليست مريضه؟ هي ذهبت للعمل ولكن هي لا تمتلك شعرًا هي تحب شعرها"قالت كلاريسا ليحل الصمت والتوتر يجتاح الجو بجدارة كنت أصلي بصدق داخلي بأن تتقبل الأمر.

"حسنا صغيرتي الجميلة كلاريسا والدتك كانت في رحلة العمل ولكن هي مريضه ولكن هذا المرض سوف يرحل عندما تبقين قوية والدتك جيده جداً وسوف تعود للمنزل قريباً ولكن هي يجب عليها تناول الدواء دائماً وهذا الدواء في المشفى لهذا هي سوف تبقى معنا هنا "قال مارفي وهو يشاهد ملامحها التي تبدو مستقرة هي ألقت نظره على أليسون وألتقطت وجنتها بيدها الصغيرة.