baekhyun pov
هناك العديد من المشاعر بداخلي الان الغضب والرضا،السرور والحزن لا يوجد لدي تفسير ولكن هناك حرب بداخلي الان بين طرفين،احدهما يخبرني ان اطلق سراحها والاخر يخبرني ان اذهب واقتلها بابشع الطرق وانا تائه وحائر بين الاثنين،لا اعلم ما الذي يتوجب عليّ فعله كل ما اعلمه الان انني لن اغفر لها حقا سأجعلها تندم.
بعد ان خرجت وانا ادرك انها حتما فقدت الوعي الان تأكدت ان الباب مغلق باحكام،اي فتاة قد تقوم بتحطيم سلسلة من الفولاذ يتوسطها قفل؟ اعتقد لا يوجد!،سمعت صوت الجرس لاتجه الي الباب.
"تأخرت"قلت وانا انظر له ليدور عينه
"اسف"قال سيهون وهو يجلس علي الاريكة ويتنهد بتعب
"اذا،هل فعلت ما اردته؟"قال وهو ينظر لي بعبوس
"ليس بعد،ولكنني سأفعل"قلت وانا اتجه للمطبخ عندما جف حلقي فجأة
"تعلم ان ما تفعله خطأ،لقد حذرتك بالفعل!"قال وهو يمسك ذراعي
"اهدء قليلا،حسنا؟"قلت لينظر لي ثم يتنهد "اين هي علي كل حال؟ اهي بخير حتي؟"قال بعد ان سحب كرسي ليجلس.
"انها بالاسفل وكلا لا اعتقد انها بخير"قلت بابتسامة ليدور عينه مرة اخري ويسود الصمت بيننا.
"ايمكنني ان القي عليها نظرة؟"قال وهو يفرك يديه وينظر للارض اسفله لاصمت لبعض الوقت.
"لماذا؟ لماذا تريد رؤيتها؟"قلت وانا اضيق عيني له ليرفع رأسه لي بغضب.
"انت لن تبدأ مجددا،اليس كذلك؟"قال بغضب وهو يضع كفه علي كتفي بقوة.
"لا اريد بدأ شجار معك،في الواقع لست في مزاج يسمح بهذا"قلت بهدوء وانا ازيل يده.
"اعطيني المفتاح اذا"قال وهو يمد يده لانظر له بشك.
"سأتي معك في الواقع،اتبعني"قلت وبدأت امشي وهو يتبعني.
ظللنا نمشي بالممرات حتي وصلنا للباب لاتوقف لبعض الوقت
"هل تسمرت؟ افتحه هيا،فقط سألقي نظرة سريعة"قال لاتنهد ثم اتقدم وافتح القفل بالفعل.
"الا تري انك تبالغ؟"قال خلفي وانا اقوم بازالة السلسلة.
"انت لا يوجد لديك فكرة"تمتمت ثم فتحت الباب ليندفع نحوها ولكنني امسكت كتفه.
"انت...لن تفعل،اليس كذلك؟"قلت وانا انظر في عينه.
"اايشش لا تخف لن اجعلها تهرب"قال وهو ينزل يدي ليذهب باتجاهها.
"هل تلك الدماء منها؟"قال وهو يلمس الارضية باصبعيه ثم يفرق الدماء بينهما.
"لست متأكد"تمتمت وانا اراقبه بحذر وهو ينظر لها بتمعن.
"القي...نظرة علي قدمها اليمني"قلت وانا افرق رقبتي،تذكرت عندما كانت تركض ودخلت قطعة زجاج في قدمها اليمني.
أنت تقرأ
the captive||الْأسِيرَة
Fiksi Penggemarتلك المعزوفة تدرجت نوتاتها مع نقراته كالعازف وجدا . امست لونا اسود على مخطوطة سوداء عاتية . سفاحا يعاني انفصاما . وهي الرهينة كانت ساعية . يكاد الشرار يتطاير من عينيه شوقا . لتعلم بدورها أن الحرب باتت دامية . قد امسى مكانها بين يديه فظل يقهقه...
