عندما فقدت شريفه عذريتها تمنت الموت.. كانت تدعي بأن يأخذ الله روحها.. لم تتوقع ان تفقد عذريتها قبل ان تتزوج.. لم يسبق ان كلمت رجلا في حياتها... وهي الان ليست عذراء.. هي عزباء ولكن امرأه.. هي ليست فتاه بعد الآن.. عندما ترى وجه امها تبكي بشده ... امها انسانه تحفظ القرآن.. انها واعظه.. وابنتها عاهره.. هذا ماكانت تعتقده شريفه.. كانت تكمل دراستها العليا لكن إحساسها بالذنب جعلها تتوقف عن الدراسه.. ياله من ذنب ياشريفه.. كانت تقول انا لم أعد شريفه بعد الآن .. انا لست عذراء .. قررت ان تتوب ولكن الشيطان كان لها بالمرصاد... اخبرها ان كل شيء سيكون على مايرام.. حبيبها الذئب البشري.. اصبح يستبيحها .. اقنعها انه حلالها وانه سيتزوجها ولكن ...