THE MALIK'S NEIGHBOUR ! |Z.M| ||BOOK ONE ||

Part 8 "Basel!!!"

#Farah's P.O.V:

استيقظت من النوم و انا اشعر بالبرد الشديد
استيقظت و نظرت من النافذة ..

إنها تمطر ثلجاً !!! وااهوووه ❤❤

ارتديت معطفي الثقيل و حجابي ثم نظرت بالساعه و كانت الثامنة صباحاً
اوه ان زين هنا!! هل أقظه ام أتركه ينام ؟؟
سوف أُعد الأفطار أولاً و ايضاً اريد أن أذهب إلي الجامعة يا الله!!
ذهبت الي المطبخ و اخذت أُعد الأفطار

انتهيت من الأفطار ثم ذهبت الي غرفة زين
فتحت الباب و كان نائم مثل الملاك البرئ ..

اقتربت من حافة السرير ثم استجمعت قواي قالت بجانب اذنه بهدوء "زين! استيقظ! لديك طائرة "

لم يستيقظ بعد!! اذاً نومه ثقيل مثلما قال البويز..

اقتربت من اذنه و قالا بصوت عالي "زييييييين!"
انتفض زين و عينيه في صادمة

وانا اضحك علي منظره ثم نظرت له و كان ينظر الي بنظرة غاضبة أخافتني..

قالت له " زيـ زين لديك طائرة لا اعرف ما معادها ولكنك يجب ان تكون مستعد و أسفة علي ما فعلته! "

كنت سأذهب و لكن شعرت بيده تمسك يداي
التفت اليه و رأيته يمسك يدي .. شعرت بقشعريرة تجري في كل انحاء جسدي...

نهض من السرير ثم قال " لا تفعليها مجدداً " و كان يقترب مني و شعرت باتفاسه علي وجهي

تركت يده بسرعه و ابتعدت ثم قلت له "الافطار في الاسفل "

ثم ذهبت الي الاسفل بسرعه و جلست منتظره زين

#Writer's P.O.V:

غسل زين وجهه ثم هبط الي الاسفل و كانت فرح تنتظره جالسة علي الطاولة

حمحم ثم قال"سوف اتناول الافطار في المنزل لقد تأخرت "
لم تستطع النظر اليه و قالت و هي تنظر للا شيء"ولكني احضرت الافطار لكلينا "
ابتسم اليها زين و قال "انا اسف فرح ! بالهناء "
حزنة فرح و قالت "حسناً! حفظك الله "
قال "شكراً!" ثم خرج من المنزل

تناولت فرح القليل من الطعام ثم اخذت ذهبت الي الاعلي بدلات ملابسها و حجابها و اخذت كتبها الخاصة و حقيبتها ثم ذهبت الي الجامعه

وصلت الي الجامعه ثم ذهبت الي مكتب المدير حدثته عن ما تريد هي من تكثيف بالوقت في المعمل و عن انها لا تريد برفيسور غير آنسل و انه سوف يتابعها من المشفي

وافق ولكنه كلف بروفيسور بالاشراف عليها و ارشادها

شكرته فرح كثيراً ثم بدأت يومها بثلاث محاضرات ثم ذهبت الي المعمل ولكنها لم تجد اي بروفيسور هناك لم تهتم كثيراً و ذهبت و ارتدت معطفها و بدأت بفعل التجارب

مرة ساعتين و هي تجرب حتي احست بخطوات شخص يدخل المعمل

التفتت و كان رجل لا يبدوا كبيراً بالسن حتماً بالربعين من عمره