#Writer's P.O.V:
استيقظت فرح من نومها الساعه 7:00 صباحاً و فعلت روتينها اليومي ثم ارتدت تيشرت باللون الرمادي الداكن و تنورة طويلة باللون الأسود و حجاب باللون الأزرق الداكن وضعت بها كتب للبحث و رواية تسمي " فتي الشرفه" *هي رواية علي الواتباد حلوة اوي اقرأوها هتعجبكم *
مر يومين علي الموقف الذي حدث بينها و بين زين و هي من هذا اليوم و هي في حالة شبه مكتئبة و لكنها عندما تجلس مع عائلتها كانت تضحك و كان هاري يتصل بيها كل يوم ليطمئن عليها و يجلها تضحك ولو قليلاً و هي لم تري زين في اليومين الفائتين و لم تحاول حتي أن تراه
أنما زين بعدما فعله كان حزين للغاية لانه اعتقد بهذه الطريقة انه خسرها كا جارته و حب قلبه الذي يصر عقله ان ينساها و ان لديه جيجي و كا معجبته التي تتخذه كامثلها الأعلي و قضوتها بالحياة.
بعدما فعله زين ذهب اليوم التالي الي نيويورك لكِ يسجل بعض الأغاني و لكِ يقضي بعض يوم مع جيجي و من ثم يأخذها معه
رجع زين اليوم الساعه 6:00 صباحاً و نام من أرهاق الرحلة
أنما فرح لم تخبر والدتها حتي الآن ما سبب بكائها هذه الليلة.. قالت فقط " كان هناك شخص حاول خطفي ولكن هاري و زين أطرحوه ضرباً ولكن أمها لم تصدقها لأنها تعرف من أعين أبنتها أنها تكذب هي فقط احترمت خصوصيتها و لم ترد أت تضغط عليها
كانت نيرة بجانبها و تحاول جعلها تضحك و عرفت نيرة ماذا حدث لان فرح لم تقدر علي ان تتحمل الأمر وحدها فقالت لي مخزن اسرارها و اختها نيرة و كانت نيرة تقول لها أن تنسي الأمر و كأن شيئاً لم يكن
كانت فرح ترتدي حذائها و هي جالسة علي الكرسي الذي بغرفتها و سمعت طرق الباب قالت بصوت مبحوح بسبب أنها لم تتحدث منذ أن استيقظت "أدخل! "
دخلت نيرة و هي تبتسم لأختها ثم قالت " غداً الحفل وهوووه!!! "
أبتسمت فرح و قالت و هي تصتنع الحماس " وهوووه!! هذا جيد!! "
قالت نيرة بنيرة جادة " لما لستِ متحمسه ؟ أنسي الأمر فرح تخطيه أرجوكِ!"
تنهدت فرح ثم قالت " لقد تخطيته ولكن أكيد لن أنساه علي ما أعتقد ! "
أنت تقرأ
THE MALIK'S NEIGHBOUR ! |Z.M| ||BOOK ONE ||
Fanfiction#قيد_التعديل# البعض يسمِه حظ و البعض الأخر يسمِه حب... لا أعلم حقاً ولكن الشىء الذي أعلمه أنني وقعت به وبشدة.. Cover by: @DojaAlgatos