#Writer's P.O.V:
استيقظت فرح علي صوت نيرة و اهتزاز سريرها
فتحت عينها ببطئ و قالت " ماذا تريدين نيرة!؟"
قالت نيرة بصوت عالٍ " انها تمطر ثلجاً هياا لي نلعب بالأسفل هياا!! "
قالت فرح بخنق " لا اعرف كيف انتِ بالعشرين من عمرك!! من الواضح ان عقلك لم ينموا مع جسدك! "
نظرت نيرة لها و هي ترفع حاجبها لها و قالت " اذا لم تريدي المجئ فا انتِ الخاسرة ! إن واليها و صفا و زين في الأسفل و زين طلب مني ان اوقظك لتلعبي معنا و بعد ذلك سوف يأتي ليام و نذهب الي سوق التجاري لنشرتي الساري للحنة و الفساتين للزفاف و بعض الأشياء لي دنيا! "
نهضت فرح و الأبتسامة شقت وجهها ثم قالت " هل حقاً زين هو من طلب منكِ انت توقظيني ؟"
نظرت لها نيرة بخبث " لم تسمعين غير هذه الجمله يا فتاه!! "
ضحكت فرح و اخذت الوسادة و ضربتها بها ثم ذهبت الي الحمام و توضأت و تذكرت انها صلاة الفجر و نامت بعد ذلك ثم اخذت تبحث عن لبس ملائم للعب بالثلج حتي أخترات ملابسها الرياضية التي تحبها 👇و ارتدت جاكيت اسود عليه
هبطت فرح الي الأسفل و قبلة يد أمها و والدها و أخذت كوب الشاي الذي كان يشرب منه ابيها و شربته و هي تضحكتذكرت عندما كانت صغيرة كانت تأخذ منه كوب الشاي و هو كان يضحك و يجري ورائها
تركت الكوب ثم هرولت الي الباب و فتحته و التقت كره من الثلج في وجهها
اغمضت عينيها في عصبيه و هي تسمع اصوات ضحكهم و صوت ضحكته المميزة الذي يدخل اذنها كـ موسيقي تطربه
أزالت الثلج من علي وجهها و نظرت إليهم جميعاً و نظرت الي زين الذي كان يقف امامها ولكن بعيد بعض الأمتار ثم قالت " من ألقاها بوجهي ؟؟"
وليها و صفا و نيرة اشاروا علي زين و زين يقف و بنظر نظرة تفاخر ثم قال " لا أحد يستطيع فعلها لانني مبدع و خبير بهذه اللعبة! "
قالت فرح و هي تجمع بعض من الثلج بيديها " هل انت متأكد مما تقوله زين ؟؟"
اخذت الكرة ثم القتها بوجهه و زين ليصاب زين بالصدمة من الثلج الذي علي وجهه
ازال الثلج بعصبية ثم قال " هل تريدي اللعب يا صغير!! حسناً انتِ من طلبتي! "
قالت فرح بتحدي " انا لست طفلة انا فتاه ذات الثلاث و العشرون سنة "
أنت تقرأ
THE MALIK'S NEIGHBOUR ! |Z.M| ||BOOK ONE ||
Fanfiction#قيد_التعديل# البعض يسمِه حظ و البعض الأخر يسمِه حب... لا أعلم حقاً ولكن الشىء الذي أعلمه أنني وقعت به وبشدة.. Cover by: @DojaAlgatos