باارت جديد
ما احلاني نزلت بسرعه .. لازم جائزة اوسكار
البارت الجاي بعد سنه 😂
امزح امزح 😂💔
والبارت طويل كمان ، يعني بنزل مرة ثانية بعد سنتين 😂😂
خلص خرست هههه
استمتعوا 💖
________________________________وضعها في سريرها وهي ترتعش وتتنفس بصعوبة ، لمس جبينها ليتأكد من ان حرارتها طبيعيه ، مدت يدها تسحب الغطاء فهي تشعر بالبرد الشديد مع ان الجو ليس بارداً لهذه الدرجه ، قام بتغطيتها وهو يقول :
- هل اتصل بالطبيب ؟ أتشعرين بالألم ؟!اشارت له كي لايفعل وقالت بكلمات متقطعة :
- سأكون بخير بعد قسط من الراحة ، هذا ليس جديداً .قطب حاجبيه ليقول بأستغراب :
- أتعنين ان هذا يحدث كثيراً ؟هزت رأسها ايجاباً وسقطت جفونها نائمة ، تأملها لوكاس وكان يبدو عليها انها تتألم وانفاسها تضيق ، شتم بصوت مرتفع واحضر غطاء اضافي لرؤية جسدها يرتجف من البرد ، كانت تهذي وتقول اسم جاك كثيراً واحياناً ليزا و آسفه ، لم تكن كلمات مفهومة بالنسبة الى لوكاس الذي بقي بقربها مايقارب الساعتين ، سمع صوت بكاء جاك فأسرع اليه ، لم يكن يعلم شيء عن الاطفال حتى انه لايعرف كيف يحملهم بصورة صحيحة ، اخذه الى غرفة ايلينا النائمة حتى يكون كلاهما تحت ناظريه ، هدأ جاك ما ان رأى ايلينا وبدأ يضحك ويمد يديه اليها بينما هي في عالم اخر لاتشعر بشيء ، وضعه لوكاس بقربها وجلس جاك بهدوء بجانبها ، تأملهما لوكاس طويلاً حتى اخرجه رنين الهاتف من شرود ذهنه ، رفع لوكاس السماعة قائلاً :
- نعم ؟ارتبكت فيونا التي كانت تتوقع سماع صوت ايلينا واعتقدت انها اخطأت في الرقم فقالت معتذره :
- انا اسفه ظننته رقم صديقتي ، سأغلق اعتذر للازعاج .استوقفها بسرعه ليقول :
- انتِ صديقة ايلينا ، فيونا اليس كذلك ؟اجابت بدهشة واستغراب :
- اجل ، لكن هذا .. منزلها صحيح ؟!- اجل لكن اسمعيني ، ايلينا ليست بخير لااعلم ماذا حدث لها تهاوت فجأة ولم تستطع السير .
شهقت فيونا بذعر قائلة بخوف واضح من نبرة صوتها :
- يا الهي ، اخبرتها ان تأكل جيداً وتنتبه لصحتها حتى لايعاودها المرض .سألها مستفهماً :
- يعاودها المرض ؟!قالت فيونا بسرعة وارتباك :
- انا قادمة فوراً .
أنت تقرأ
عينان من الحمم
Storie d'amoreحدقت بعينيه وهي تقترب منه ببطئ ..، ارتسمت على شفتيها ابتسامة تناقض اللهيب الذي تحمله داخلها وقالت بسخرية دون ان تطرف بعينيها وتقطع عناق عينيه " عذرا سيدي انا لست متنفس لغضبك ولن اكون دمية رهن اشارتك ولتسليتك ..، ساقطع خيط الجنون الذي شابك عقلك وتمرد...