عندي ملاحظة مهمّة قبل لا نبدَأ الفصل ألا و هو التعليقات !
المشاهدات تكُون بالمئَات و التعليقَات لا تتجَاوز 30 ! ☹☹
راعوا مشاعِري شوية ع الأقل ☹☹💔
الفصل القادم ما رح أنشره حتَى يتعدّى عدد التعليقات ال50 ☹
و إلي يقرؤوا دون تصويت او تعليق..
خلونِي ألاحظ وجودكم رجاءا 🌚🌿
بسم الله نبدأ ~
تصويت + تعليقات مجزأة :-)
•••
- آكِيرا ؟
إلتفَتت المعنيّة للشّاب الّذي ناداهَا ؛ و ماَ كان عليهَا إلاّ أن تبتسمَ لهُ
- تايهيُونغ ! و أخِيرا تذكّرت وُجودي
قالَت بنبرةٍ متهكّمة؛ صحِيح هِي سعِيدة ، بل تكَاد تطِير من الفرحةِ لأنّها رأتهُ لكنّ ذلك لا يمنعُ كيفيّة شعُورها
الشُعور بكونَها دائمًا الخيارَ الثّاني
- فتَاتُك ليسَت هنا ؟
أضافَت بنفسِ النّبرةِ، ثمّ وقفَت بعد أن لملمَت حاجياتِها
- لا تتجاهِليني بربّك آكي !
إنتحَب تايهيونغ بصوتٍ مصطنعِ الحزنِ لتشِيح هي برأسها مانعةً إيّاه من رؤيةِ الإبتسامَة الّتي زحفَت و وجَدت مكانهَا فوقَ شفتيهَا
- ماذَا ترِيد ؟
- لا شيئ أُقسِم !
رفعَت حاجبًا مستنكرةً ، ضمّت ذراعيهَا إلى صدرهَا و إرتكزتْ على ساقهَا اليسرَى ترمُقه بنظراتٍ و كأنّها تقُول : حقًا تايهيونغ ؟ حقًا ؟
- لقد إشتقتُ إليكِ
تنهّد و إرتخَ كتفاهُ ، لتعتدِل هي فِي وقفتهَا و تُزيل هالةَ التهكِم تلكَ عنهَا.
- لكنّني لم أفعل .
رفعَ وجهَه لينظرَ لها بدهشةٍ، إلا أنّ إصطدامَ جسدهَا به و ضمّها لجذعهِ أوقفهُ عن قولِ أي شيئٍ
- إذًا لمَا تضُمّينني ها ؟
رفعَ حاجبًا و إبتسامةٌ جانبيّة برزَت على وجهه ، ليضيّق الخناقَ عليها معتصرًا إيّاها
أنت تقرأ
888 : Number Of An Angel
Fanfiction888 : رقم الملاكِ ~ -- Started : 02/11/2016 ☹💗 Finished : 27/05/2017 😭🌸 Highest Ranking #82 In FanFiction 🔥