البارت الثامن عشر

60 4 10
                                    

هاى اونياتى
فوت وكومنت بليز
انجوى
pov chanyeol
ذهبت إلى البيت أتأمل صوري مع سوزى أصابتني النوبه من جديد تناولت دوائي وخرجت لأشم الهواء أفضل حل الأن هو الشرب .عادة اشرب مع الأعضاء فى هذا المكان فهو مكان أستطيع أن اكشف هويتي فيه ولن يتعرف على أحد فهو مطعم شعبى لدى قدرة جيدة على تحمل الشراب اجلس على الطاولة فى اخر المطعم لتدخل فتاتان جلستا على الطاولة امامى صوت إحداهما يبدو مألوف لى لا استطيع رؤيه وجهها لأن ظهرها لى لتتركها صديقتها وتذهب . اه حقا أى نوع من الأصدقاء هى تترك صديقتها وهى ثمله ذهبت لأدفع الحساب لأرى وجه هذه الفتاه أنها الحمقاء توشك على فتح الزجاجة لأمسك الزجاجة من يدها قائلا:كفى
pov الراوى
تنظر سيويونج لتشانيول بأستغراب وتقول:يا أعد لى زجاجتى؟
لتنظر له بينما تقترب:اوه  انا اعرفك انت توم
لتقاطعه بضربه على رأسه:أيها الأحمق لما تستمر بمضايقه جيري
لتأن بصوت طفولي  قائله:انه صغير ولطيف انا صديقته وسوف أدافع عنه اقترب إلى هنا كى اضربك هيا ولاتقاطعنى
ليمسك يدها التى على وشك ضربه ويقول:يا انتى ثمله هيا لنذهب
لتفلت يده وتجرى ناحيه رجل عجوز كان يدفع الحساب لتقول له:أيها الأرنب العجوز لقد قلت انك تعطى الهدايا للذى يشرب اللبن لقد شربت اللبن رغم كرهي له لتقفز كالأطفال وتقول بطفوليه:أين هديتى أعطيها لى
ليعتذر تشانيول للرجل:قائلا انا اسف زوجتى عندما تمثل لا تعرف كيف تسيطر على نفسها  ويمسك يدها
ويحب ها بينما هى تتمايل ليمسك خصرها ويضع يدها على كتفه لتدفعه وتقول:لا تلمسني أيها القط الشرير
وارتمت على  الأرض وأخذت تبكى وتنتحب كالأطفال
ليقول لها:مابكى الان
فترد قائله:هذا الأرنب الشرير النصاب اتعلم كم أردت رؤيته عندما كنت فى الحادية عشر كنت أريد أن ارقص معه ويجري وراءي كما يفعل مع باقى الأطفال ولكن امى كانت دائما مشغوله لذلك لم أستطع رؤيته هذا الأرنب البائس تسبب فى بكائي مرات عديدة
ليرد عليها بعدما تنهد بعدم ارتياح قائلا:يا مارأيك أن نغير قناه الأطفال هذه ونذهب إلى البيت
ولكنها مازالت على الأرض ولاترى أن تتحرك يسحبها ولكنها  تضربه ليحملها على كتفه فتضربه على كتفه إلى أن سئمت من ضربها له لتقول له بصوت ناعس:توم أتعرف وغد يدعى بارك تشانيول انه حقا لئيم سوف اقتله يوم ما
ليقول لها بأنزعاج:يا انا احملك بينما انتى تشتميني بالمقابل
لتقول له :توم بالرغم من انك تبدو كشرير إلا أنك لطيف وطيب من الداخل لست كهذا البارك زرافة
ليقول لها : ايييش
لافائدة منكى 
لتقرصه من وجنته بقوة بينما هو يتألم قائلا:يا افلتيني لتشد بقوة فيختل توازنه فتقع على الأرض
لتقول له بغضب:توم أيها الشرير هل افلتنى عن عمد لتعرقل ساقيه فيقع فوقها و...............
باى اونياتى
ماتنسوا فوت وكومنت
سارنهيه

مشاعر مضطربةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن