*شخص ما قد عاد*
Shawn's P.O.V
في المساءعندما عدتُ إلى المنزل كانت دي تجلس بمفردها على الأريكة
اظن انها شاردة لانها لم تشعر بدخولي ذهبتُ إليها ببطيء بدون ان تشعر وعانقتها من الخلفشون:"افتقدتكِ"
قلتها بهمسٍ في اذنهادي:"متى عدت ؟"
قالتها بتفاجؤشون:"منذ دقائق"
قلتها بابتسامةدي:"هل أعد لك العشاء ؟"
قالتها بابتسامة مجهدة من الحزنشون:"لا انا سأعده"
قلتها مقاطعهادي:"لكنك بالكاد عدت مِن الاستوديو يجب ان ترتاح شون"
قالتها مجادلةشون:"اجلسي اميرتي وكفى ثرثرة"
قلتها انهي الجدالجلست علي الأريكة مرة اخرى تشاهد التلفاز وانا اراقبها
الساعة العاشرة لما تأخرت كل هذا الوقت...وفجأة دق جرس الباب..وأخيراًدي:"شون..."
قالتها تناديني لأفتحشون:"افتحي انتِ حبي"
قلتها لها بصوت عالي من المطبخصراحة اريد منها هي ان تفتح ثم بعد ان توجهت الى الباب توجهتُ خلفها لأرى الطارق
دي:"إيييير"
قالتها بعد ان اطلقت شهقة من شدة سعادتهاقفزت علي صديقتها لتعانقها متعلقة بها فـ دي اقصر من الجميع تقريباً ولكنها لطيفة بهذا الطول
إيريكا:"مازلتي قصيرة"
قالتها مبتسمة وهي تحدثها ثم اردفت...إيريكا:"مرحباً شون"
قالتها تنظر خلف دي تجاهي تومئ شاكرة بعينيهاشون:"مرحباً إير"
قلتها مرحب بها و هززت انا برأسي بانه لا شكر على واجبدي:"انا حقاً اسفة ارجوكِ سامحيني إير"
قالتها لها والدموع في عينيهاإيريكا:"لم استطع الابتعاد عنكِ يا حقيرتي اكثر من هذا وايضاً يكفي غباء انا من لم افهم ولم اترك لكِ فرصة لتفسري لذا لا تعتذري ومنذ متى تعتذر دي لأحد اظن انك غيرتها شون"
قالتها بابتسامة خبثشون:"هي مَن غيرت حياتي وأنارتها لي"
قلتها شارداً بـ ديدي:"لحظة واحدة أولاً كيف تعرف إير ثانياً كيف جئتي إلى لندن و والداكِ لا يسمحان"
قالتها بنظرة شكٍ موجهة حديثها إلى كلاناإيريكا:"في الحقيقة عليكِ ان تشكُري شون هو من قام بهذا كله"
قالتها تهمس لها لكني سمعتهادي:"أتقولين ان...."
قالتها بتعجب تحاول جمع افكارها المختلطةإيريكا:"نعم هو من اقنع والداي ولم اكن اظن انه سيستطيع انا أيضاً تعجبتُ و أيضاً هو من اتصل بي واخبرني بما لم اعطيكِ مجال لقوله"
قالتها ساردة لها ما حدث باختصار
![](https://img.wattpad.com/cover/97259175-288-k254083.jpg)
أنت تقرأ
Crazy Of Mendes
Fanficالأمل...... هو كُل ما نمتلك بالحياة. ولكن إذا قلتُ لك أنك ليَّ الحياة أنك ليَّ الجنون، حتى.. أنك ليَّ الممات، فماذا إذا وضعتُ كُل أملي عليك هل ستُدمره؟ هل ستُحبني؟ أم سيتحول هذا الحُب إلى دمار رغم حُصولنا عليه بصعوبة هل سنبقى على عهدنا؟ هل سنبقى عل...