وكلمح البرق استيقظت سارين الى دوره المياه لتستحم وتبداء يومها, خلعت ملابس الأمس و واستحمت بسرعه كبيره , وكانت تصدر أصوات أثر الماء المتثلج.
بينما زين في شقته الجديده يستحم بسرعه بنفس درجه المياه التي أستحمت بها سارين(شبه متثلج)
خرج من دوره المياه ليرتدي قميصاً باللون الأزرق الداكن ,وبنطال أسود كسواد شعره, وحذاء رياضي اسود ,وساعه من الطراز الجديد باللون الأسود ,قد زينت معصمه.
هى قامت بإرتداء ملابسها.بنطال ازرق ,وقميصاً باللون الأبيض.
قام زين بوضع رشه من عطره المُفضل,بينما هى قامت بنفس الحركه,رشت من عطرها العربي"المسني", تفعل المستحيل,لكي تحصل عليه بعد نفاذ الكميه.
تمتمت بإبتسامه"جميله"
بينما هو تمتم وهو رافع زاويه شفتيه"وسيم"
________
"امم ,آنسه سارين,بيانات ملفكِ ناقصه وليست مُلائمه للعمل هُنا"
قال مدير الشركه الذي تقدمت لها سارين.
شعرت بالإهانه "عفوا"
"كما سمعتي,يمكنكِ الإنصراف الأن الان"
قال بصرامه وبعدها رفع الهاتف وقال"ادخلوا التالي"
كادت ان تبكي الا انها حبست دموعها بصعوبه وتمتمت "احمق"
خرجت وأغلقت باب المكتب بعنف, مسحت الدمعه التي سقطت منها بعنف,وبعدها شعرت إنها مرميه على الأرض, كيف ذالك!!
"أنتي مُجدداً"
سمعت صوت خشن قليلاً,وكانها سمعته من قبل.
رفعت أنظارها لشخص طويل القامه,يرتدي بنطال اسود وقميص أزرق.
نهضت بصعوبه شديده ,وقالت مصطنعه الإبتسامه"انت مُجدداً"
"يبدو انكِ تعشقين الأرض"
ابتسمت بخجل وقالت "لا اعلم كيف سقطت,في الطائره كان ذاك المعتوه,ولكن الان لا اعلم كيف"
"لم يقبلوكِ اليس كذلك"
نظرت للأسفل بخيبه"نعم"
"لا بأس"
قال محاولاً التخفيف عنها.
"زين مالك,من فضلك حان دورك"
قال الظابط لزين.
"بالتوفيق"قالت سارين بإبتسامه واسعه.
"انتظريني هُنا"
قال زين على عجل ثم دخل لمكتب المدير.
استغربت سارين,ماذا يريد منها.
على كلاً ستنتظره,جلست في مقاعد الإنتظار لمده نصف ساعه.
تأفأفت للمره الألف وهى منتظره.
خرج زين من مكتب المدير وقال بإبتسامه لطيفه"سارين.المدير يريدك"
---------
بارت صغوون 😁
بس إن شاءالله من البارت الجاي اطوووووول💕💕💕💕💕 رايكم يهمني💙
أنت تقرأ
"إقتُلِيني بِرفق"(Z.M)
Fanfiction-مقتطفاتـ⚫ "لستُ قمر،أنا شمس" "إذا كنتَ شمس فلا أريد رؤيه النهار مجدداً" "عاشقه الأرض" "يجب أن تشكرني"..." لن أقول شكراً،لستُ من طلب معروفك" "خمس عشر شاب،أقدم رثاءي لهم جميعن" "سأقول لهم أنك تخصني بكل سيائتك" "أنا لا أكف عن إرتكاب الحماقات..ما الحل...
