لم يكن سهلاً أبدا نسيانك ...
لم يكن هينا إجهاضك من دفاتر أيامي ...
وأنا قد إحتفظت بالتواريخ والأيام والساعات
وحالتي الشخصية ...
في أول وكل صفحاتي ...
لم يكن النوم حليفي ...
كان أشبه بإقتطاف نجمة ...
لم يكن عادلا إعادة تلوين الأشياء من حولي ....
كان أشبه بإعادة تفاحة إلى زهرة ...
كان مستحيلا إعادة ترتيب الأصوات وتمييز البحة والنغمة ...
ولكن المعجزة... بالنهاية... بأنني لم أنساك فقط..
بل إنني سأشبه عليك إن إلتقينا صدفة....
أنت تقرأ
نافذة مخيلتي
Poetryستنهار يوماً ما جبال كبريائك الجليدية ... ستنهار جبالك وتسقط في في محيطات تواضعي المنفية...