صدقني لم أكن أعلم بأن لي أجنحة للتحليق في فضاء عالمك ..
وأن النجوم قد غزلت لي فستاناً مرصعاً..
والكواكب تلتف حولي طلباً لمراقصتي ..
لا أعلم كيف للحلم أن يكون ملوناً بهذا وضوح..
وكيف بإستطاعتي لمس رذاذ العطر من حولك..
وكيف بإستطاعة العطر أن يشع بيديّ كالنجوم..
وكيف إختفت من بيننا كل تلك التخوم..
أنت تقرأ
نافذة مخيلتي
Poesíaستنهار يوماً ما جبال كبريائك الجليدية ... ستنهار جبالك وتسقط في في محيطات تواضعي المنفية...