يخطر لي أن أكتب باللهجة التونسية هاهاهاها لو لا أني أكسل من أترجم لكم لاحقا.
المهم، أشعر بالراحة أخيرا، كنت في حالة هلع حيال نتيجتي، خفت أن أسقط لمرحلة التدارك و التي تعني أن أعيد اجتياز الامتحانات 😂..
لكنني نجحت و الحمدلله اااااااااااااااااا. بدأت العطلة الحقيقية الآن.
طبعا طوال هذه الفترة لم أفعل شيئا أكثر من النوم، الأكل، الكتابة و الواتباد.. و رغم ذلك مازلت أشعر بالانهاك الجسدي الشديد لا أدري لماذا.
ااااااااا أكلت كل تلك الأشياء التي نشرتها لكم الفصل الماضي عن رمضان، هاههاها و عدت متحمسة لأجواء العائلة لدرجة أنني أجلي صف الأواني يوميا بلا تذمر هاههااه
حتى أمي صارت تقول :"صبرين هاديها ربي هذا الصيف، صارت نافعة و مطيعة 😂" . * أخرج من غيبوبة الدراسة و سأعود للحالة الطبيعية، لا تقلقي أمي 😂😂😂 *
بعيدا عن الثرثرة، أردت أن أقول شيئا هنا... شيء جميل إضافة لكمّ الشوق الذي اكنه لكم جميعا ❤.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أنا صراحة أؤمن بهذه الفكرة.. لا أحد يستطيع تغيير حياتك للأفضل غيرك، و لا أحد يريد لك الصعود إلى السماء أكثر منك 💖
لكنني أرى الكثير هنا من الناس المحبطين، الأشخاص منعدمي الثقة في أنفسهم، اليائسون من الحياة و الذين ينتظرون معجزة كي يصبحوا الأشخاص الذين أرادوا أن يكونهم دوما 😞
أتعلمون أن ما تريدونه ممكن و لا يحتاج إلا إرادة صغيرة منكم ؟ كل ما عليكم .. اتخاذ القرار لهذا!
شعاري في الحياة :لاتحتاجأنتكونمثاليالتكونمميزاومحبوبا.
لهذا أنا شخص غير مثالي في شيء أبدا و الجميل أنني فخورة بنفسي، فخورة بكل شيء في و أشعر بالامتنان لله لأنه جعلني أكون نفسي الحالية، حقا... هذا أجمل ما حدث لي منذ اللحظة الأولى.
