هلو هلو هلو 😍😍😍😍😍
كيف حال ماي بامبيز ؟ 🦌🦌🦌🦌🦌
صرلي فترة مش محدثة أي شي وغايبة عنكم في حسابي الشخصي ومحتكرة نفسي للربيع العربي، قلت أطل عليكم وأشارككم لحظات حلوة من حياتي، خاصة اني آخر مرة خليتوني ف حالة اكتئاب وكذا 🦍 وما لحقت أخبركم عن الفصل السعيد لدخلت فيه ف حياتي.
طبعا أهم وأحلى خبر هي التابلت الجديدة 😍😍😍 أنا والتاب عطول قصة حب أبدية خاصة أنه تعودت أكتب بها و افتح منها الوات والسلاك وكل شي، احسني بانقص عضو من تنقصني 😂😂😂😂
وبما أن صار معي تاب فصار في عندي عيون افتراضية اقدر اخذلكم بها صور من حياتي وعالمي بشكل كيوط 😍 ( تابلاتي القديمة كانت الكامرا الخلفية تبعهاخربانة لهيك ما اصورلكم شي) 😂😂😂😂😂😂😂سو أول شي أنا صورتلكم المكان المفضل عندي ببيت أهلي، لمتابعني من زمان كنت نزلت قبل وقت طويل في البيو اشي يشرح تعلقي بأرض نشأتي وعلاقتها الوثيقة بروحي ❤ أو حتى حضور شجرة التوت المستمر في عدة كتابات ليا 😍😍😍 بس هالمكان اله خصوصية عظيمة في داخلي، طفولتي وأصلي الأول...
هذا جزء من مقطع البايو القديم:
كلّما هممت أن أتعرى من حجبي يخطر إلى بالي قول جبران خليل جبران: ما عييت إلا أمام من يسألني : من أنت؟
عرفت نفسي يوم بلغت الخامسة من العمر و بقيت هناك أطوي السنوات العجاف و لا أكبر، نشأت في قرية صغيرة تجمع بين المدنية الذابلة و همسات الطبيعة الدافئة، وسط كل ذاك الزحم كنت هناك، وحيدة فوق جذع شجرة التوت أراقب المرج الأخضر و تدرجات اللون عبر الفصول، أتجسس على حكايا يهضمها الجبل الشامخ خلف منزلنا داخل سريرته.
سافرت كثيرا بين الكتب و الأغنيات و لبست من اللوحات ما لا تلبسه أثرى الأميرات و زينت يدي بحناء من الحبر و زرعت في روحي الياسمين و الأقحوان و فتحت قلبي مرفأ لعابري السبيل...
وهذا هو مكاني الدافئ:
أنت تقرأ
رقصات قوس قزح
Casualeلأن الحياة مغامرة وجنون... كتاب للذين يريدون أن يكونوا أصدقائي المقربين ❤ الغلاف من تصميم : جنود التصميم.