اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الرقم ثلاثة رقم فخم 😢 حاسة بانهيار عاطفي فنتستيكي ما ادري ليش 😂😂😂
المهم بما أن الليلة بتضل مسجلة في الذاكرة السعيدة حبيت احكيلكم شي لطيف، خاصة للكوكيزات لبيشتكو من قلة الداعمين و المتابعين و الاهتمام و هالأشياء 💖 أنا حكيت من قبل عن تجربتي المسكينة لكني رح احكيلكم بتفصيل اكثر...
ليش ؟ حتى اطرد ام الاحباط لضارب راسكم.
المهم، اتذكر اني اول مرة شفت فيها الواتباد كانت في 2014، يومها كنت ساحبة تسجيلي من الجامعة القديمة و سنة كاملة ما رح ادرس و اجهز في حالي لاختبار القبول في جامعتي الحالية و كذا، صنعت هذا الحساب و جلست يومها كله و انا أقلب فيه.
عاد وقتها أول رواية قرأتها كانت سيلين و كانت لساتها واصلة للمليون و زي ما اي شخص جديد يفوت عالواتباد اول مرة و يلاقي ناس متابعينهم بالآلاف و قراءهم بمآت الآلاف و الناس حواليهم و كلهم يعرفو ف يعض و هو زي النملة المتشردة بينهم ما حدا معبره 😂😂😂
يعني هذاك الشعور لتحسوه اول ما تحطو رجليكم هون شي طبيعي مرة، بتكون خجلان و حاس انه مهمة الاندماج وسط المكان مرة صعب و معقد و تضل تسأل في الناس كيف اصير مشهور، كيف يصير عندي متابعين، كيف الاقي قراء و ناس تهتم فيني و تكتبلي عالبورد و اساوي صحاب و اعيش الجو!
انت حاليا حاسس كذا و عايش هالوضع ؟ عادي انا بعد عشته و كل شخص مرة مشهور بدايته كانت هيك.
تعرفو شو هي المشكلة؟
المشكلة ان الشخص مفكر ان اول ما يفوت هون رح ينزلوا عليه الفولورز و المحبين زي المطر و اول ما ينشر شغله رح تطير القراءات لأرقام خيالية بس الواقع ان ما حدا صارله هيك و كل شخص بتشوفوه ناجح و محبوب يا حبايبي مر بلحظة الفشل لبعضكم حاسسها.. لذا عمرك ما تفقد الأمل مشان شي هيك.
طبعا من نوفمبر 2014 حتى تقريبا افريل 2015 كنت شخص صامت، اقرأ بدون ما اصوت ولا اعلق اولا، ما ناشرة شي، حسابي مافيه حتى وصف و كان عندي تماما 0 متابع 😂😂😂😂😂😂 و ما حدا داري عني و انا خايفة و خجلانة و مش عاملة حس...