٨-السيف الأسود و الأنضمام للطائفه

2.2K 173 4
                                    

فأطلق رايلي وابل من الكرات الهوائيه و بعد ذلك أمسك بسوطين ملتهبين ضرب بهما عيون الوحش لكن سرعان ما رد الوحش علي هذا الهجوم و أطلق أحد أشوكه التي فوق ظهره في كتف رايلي فسعل رايلي الدماء فقال رايلي في نفسه "يجب أن أستخدمه" فأمسك بالسيف الذي الذي أخذه من معلمه متجاهلاً تحذيراته عن عدم أستخدام السيف إلا عند دخول عالم الأمبراطور فأصبح شعره أطول و عينه سوداء و بؤبؤ عينه أصبح أحمر و أصبح لديه أسنان حاده و أظافر طويله و سوداء و في ثانيه أصبح خلف الوحش قاطعاً له رجله لكن سرعان ما سعل الدماء بسبب القوه الكثيره التي تجري في أوردته فوضع السيف فوق ظهره و هرب بأقسي سرعه لديه.

و وقف علي أحد أغصان أحدى الأشجار و قال "الحمد للهّ أني لدي أدويه" فوضع الأدويه علي كتفه و أكمل رحلته فوجد حقل خالي من الأشجار لكن ملئ بالورود بالوان و أشكال مختلفه لكنه شك في أمر هذا الحقل لكن لم يكن هناك خيار لديه فنزل علي الأرض و بدء مسيرته في الحقل و بعد ساعتين بدء بالنعاس و كان لم يكن يرى أي شئ بسبب الضباب الكثيف الذي أمامه و بعد ساعتين وقع علي الأرض نائماً لكن حاول المقاومه "لا .. ي..مك..نني أن أست..سلم الأ..ن" فوقف من جديد بعزيمه و إراده من حديد و كان يمشي غير متوازن بسبب نعاسه الشديد حتي وصل إلي أخر الحقل و وجد قريه فدخل في أحدي الأستبلاط و نام بعمق و بعد أستيقاظه تجول قليلاً في القريه التي لم يكن هناك أحد فيها فأخذ بعض المياه و رحل.

فأصبح يتنقل علي الأغصان مجدداً و بعد مده قصيره وجد نهر فيه بعض الأسماك فقرر أن يصتاد بعضها لكن كان لم يكن كتفه قد شفى ففكر قليلاً فأتت في باله فكره فقطع أحد الأغصان و بحث عن كهف و بعد أن وجده دخل و أخذ منه شباك العنكبوت و رجع للنهر و وضع علي شباك العنكبوت ماده النحاس فأصبحت الشباك قويه و أخذ ورقع شجر و وضع عليها رائحه الدود الذي كان يصتاده و صنع صناره و بدء بالصتياد حتي الليل و قد أمسك ب 15 سمكه و أوقد شعله و بداء يشوي السمك و بسبب جوعه أكل سمكتين كاملتين و بعد ذلك أكمل مسيرته.

فوجد مجموعه فيها كثير من الناس فأخفض طاقته إلي مستوي 11 من عالم الروح لكي لا يشك أحد به و ذهب مع المجموعه و بنما هم يجرون سأل أحد الموجودين "ماذا تفعلون ؟؟" فرد ذلك الشخص "نحن نكون مجموعه للوصول إلي النهايه" فقرر رايلي أن يذهب معهم كي لا يلفت الأنتباه مع أن أقوي من في المجموعه في مستوي 11  من عالم الروح و كان هناك أناس في المجموعه يموتون حتي وصل خمسين شخص للنهايه قبل يوم من نهايه الأمتحان و قد وصل ثلاث فقط قبلهم فأنتظروا حوالي يوم كانل ليعلن المسؤل عن الأمتحان نهايته مع وصول  73 شخص للأمتحان التالي.

و قد تم نقل الممتحنين لمكان الأمتحان التالي و الأخير عبر عربات تجرها تنانين في يومان و في كل ذلك الوقت كان رايلي يتأمل و عند وصوله جلس علي كرسي ينتظر منادات أسمه و في ذلك الأمتحان سوف يواجه شخص واحد فقط فكان يراقب القتالات كانت تنتهي بالتعادل و أقصاء و فشل الأثنان في الأمتحان و أخيراً تم مناداه أسمه و نزل لحلبه القتال لقتال شخص أسمه ريد شينج و كان من الثلاثه الأوائل و كان من تحليل رايلي أنه في المستوي 11 من عالم الروح فبدء القتال و وقف رايلي في مكانه بينما أن شينج بدء الأنقضات قائلاً "قبضه الجحيم" فظهرت يد ضخمه و ملتهبه تلكم رايلي لكن رايلي تفادها مع بعض الجروح الطفيفه و بادر بالهجوم بالرياح العاتيه حتي قذف المنافس لعشره أمتار للوراء مع أطلاق وابل من الكرات الهوائيه فأصيب بكدمه في رجله اليمني فرد شينج الهجوم بالوحش المائي فظهر أخطبوط مائي و كان يضرب رايلي بأذرعه الثمانيه لكن رايلي كان يتفاداهم بسهوله فأبتسم رايلي فأرتبك المنافس فكان رايلي لا يعرف عنص،ه الثانوي و الأن عرفه ألا و هو الماء فأستخدم رايلي السوط الناري لضرب المنافس بسرعه فائقه فكان المنافس يتفاداها برشاقه لكن بعد بعض الوقت أصبح متعباً و أصبح يصاب ببعض الجروح الطفيفه حتي تعب كلياً و وقع علي الأرض و كان رايلي يعرق بقوه بسبب التعب و سعل الدماء و سقط علي ركبتيه لكن وقف علي رجليه مجدداً و بعد ذلك أعلن المسؤل عن الأمتحان فوز رايلي في الأمتحان و أصبح تلميذ أساسي في الطائفه.

تلميذ السيد العظيمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن