فديت العيُون الي تقرأ يناس💛☹.
استمتعُوا+فيه سمِت 👅🔥.
الي م يحب ، لا يقرأ من ورىٰ العلامة.
﴿اللهم إني تبرأت من ذنبِ من قرأ و من سمِع ، اللهم فأشهِد ﴾
#الـكـاتـبـهه:
هاري يعُد إلىٰ العشُرون ، أما زين فهوَ يختبئ تحت طاولِة الطعام التي تقبع في الجانِب الِأيسر من غُرفة المعيشة .
"ثمانية عشر ، تسعة عشر ، عشُرون، سآتي زين لا يُهمني ان كُنت جاهزاً او لا" صاح هاري و زين ابتلع لُعابه و تأكد ان قدميه لا تظهّر من الجانب الخلفي للطاولِة .
زين بإمكانه رؤية قدمّي هاري و هوَ يبحث عنهُ .
"اوه هاري هل كُنت تبحث عني؟" جيسي قالت ، و هاري شتّم تحت انفاسه .
"لا ، اتمنىٰ ان اُضعيك!" صاح هاري عليها ، هيَ تستفّزه بشكلٍ كبير .
"اوه هاري ، ألا تُريد شيئاً جميلاً يحتويك؟" جيسي تُحاول إغارء هاري ، الذي بِشدة مُتقزز منها .
"ارجوك جيسي فقط ابتعدي!" صرخ هاري و هيَ انتفضت و توجهّت للإعلىٰ هاري فكّر أنها فقط تُحاول تصنّع دور الانثىٰ الرقيقة!
بينما زين انعم منها! هوَ بدأ بِالبحث مُجدداً عن زين ، بحث خلف الابُواب ، و خلف الارائِك
فِالمطبخ ايضاً ، و لم يجده!!
ظهر زين تصلبّ و حاول ان يُمدد قدماه قليلاً ، بحيث لا تظهران و لكن هيَ بالفعل ظهرت دون ان يعلم ، خرج هاري من المطبخ و هوَ يضع يده على فكِه بِتفكير .
لكنّهُ رأى قدمّي زين الظاهرة ، فأبتسم بِشر .
"اعتقد انني اضعت زين ، يجب عليّ الإستسلام ! لكن امم سأبحث في مكانٍ اخير" هو تحدثّ بصوتٍ عالٍ و زين يسمع كل أحرُفِه .
"وجـــدتّــــــك" هاري صرخ حالما رفع ملائة الطاولِة و زين اغمض عينيه بقوة و هوَ يُقهقه .
"انت فُزت ايهُا الحقير" زين مازح هاري و هاري ضحك .
"حسناً اُريد جائِزتي!" صاح هاري بِحماس و عبس زين .."هذا ليس عادلاً هاري!! فلنُعد اللعبة مُجدداً!" ترجّى زين لكن هاري هزّ رأسهُ بالنفي .
"انا استحقيت الفوز!" صاح هاري مرةً اُخرىٰ بِحماس .
#هاري ستايلز .
"اُريدك ان تَدُور حول نفسِك" انا امرت و هوَ عقِد حاجباه ،
"هل تفهم ما اعنيه؟" سألتُ و هوَ نفىٰ .
"إنسىٰ ما قُلته ، هل يُمكنِك ان تقبّلني؟" سألتُه و هوَ اومئ ، واو توقعت ان يصفعني!
أنت تقرأ
The seller of loaves of bread﴾zarry﴿
Romance"انت لن تفعل هذا صحيح؟!"اسأل بخوف و هلع . "بالتأكيد لا لكِن سأقبِلك" تتسع عيناي فصدمة . قبل ان اهمس بحرف ، اشعر بشفتاه الناعمة الممتلئة على شفتّي . لا استطيع تصديق هذا!! هاري مثير ستايلز ، يقبّل بائع الرغيف زين مالك!! هذا كثير فعلًا على قلبّي لأتحم...