"انت لن تفعل هذا صحيح؟!"اسأل بخوف و هلع .
"بالتأكيد لا لكِن سأقبِلك" تتسع عيناي فصدمة .
قبل ان اهمس بحرف ، اشعر بشفتاه الناعمة الممتلئة على شفتّي .
لا استطيع تصديق هذا!!
هاري مثير ستايلز ، يقبّل بائع الرغيف زين مالك!! هذا كثير فعلًا على قلبّي لأتحم...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اللي ع اليمين🙁! كيوتتتتت
صباحاً/٦:٤٥
"هاري استيقظ مابك؟" تنهد زين هوَ يحاول ان يوقِظ هاري لِلذهاب للمخبز يجبُ ان يعملا هُناك .
"حسناً" هاري تمتم و اعاد الغِطاء على رأسهِ ليشعر بالدفئ مَجدداً ، بينما زين يصرخ عليه بأن يستيقظ .
"هااريي ، استيقظ " زين صاح اكثر من مرة على جِثة هاري التي تأبى الإستيقاظ .
بدأ زين يقفز على السرير بِقوة ، و هاري قطّب حاجبيه ! زين قفز اكثر و اكثر يُريد ازعاج هاري حتى يستيقظ .
بطريقةٍ ما هاري سحب قدميّ زين ليسقُط زين في حُضنه و يقبّل وجنته .. "استيقظت أيُها المُزعج" زين كان ينظر في عينيّ هاري و قلبيهُما لم يتوقفا عن النبض بِسرعة .
تقدم زين بِبُطء ، و قبّل وجنة هاري قُبلة رطبة .
" انت لا تريد ان اغتصبك الٓان صحيح؟" هاري سأل زين لتتسع عيناه فِصدمة .
"انت لن تفعل ذلك صحيح؟" سأل الصغير بفزع و خوف .
" بالتأكيد لا ، لكن سأقبّلك " هاري اجاب مما جعل عينا زين تتسعُ فصدمة اكثر .
قبل ان يهمس بأي حرف ، يشعر بشفتيّ هاري المُمتلئة على شفتيه .
هوَ بالكاد يُصدق هذا! هاري يُقبله!
بينما هوَ مُخدر هاري كان يمتص شفتهُ السُفلى بإحترافية فائِقة . عكس زين هوَ لا يعلم ماذا يفعل ، فقط يُفرق بين شفتيه و ليحدُث ما يحدُث .
النعيم الذي يشعر بِه عندما يُقبله هاري ، هيَ قُبلته الأولى او هذا ما يعتقده .
بينما هاري تعصفُ بِه المشاعر بقُوة ، قلبه ينبض بُقوة ، يُريد المزيد من زين هوَ أحب طريقة زين الفاشلة في إبعاده.
إبعاده ؟ هوَ لتّوه استوعب انهُ فعل شيئاً رغُماً عن زين ، كـتقبيل شفتيه بينما زين يُبعده.
"ز-زين ا-انا" قبل ان يُكمل إعتذراه زين بالفعل خرج من الغُرفة .
