نشرت القصة الي قلتلكم عليها بالبارت الي طاف ☺ (daddy, your baby boy want you) شوفوها لزاري .
• هاري ستايلز .
"هاز ، قبلني!"
صمت
صمت
صمتضحكة مُنفجرة ملأت السيارة ، من جيمس
"اجل ارجوك ، افعلها" جيمس همس ، انا مُتأكد لو انهُ كان بِوعيه لِصفعني ، و صفع زين .
"هاز ، اُريدك" زين نطق و اتىٰ لِيجُلس في حضني ، إذ ان جيمس و ماركوس فالمقاعِد الامامية ، و نحنُ في الخلفية .
"ز-زين انت لست بِوعيك" همستُ بِصعوبة، اللعنة هوَ يجلس علىٰ قضيبي!!
"هٓممم" همهم بِها طويلاً .
"تـ..توقف زين" أنيت بِخفة .
"ارجوك دعنّي اُقبلك" ترجّاني ، حسناً هذا غيرُ مُحتمل!
هوَ يمدُ اصابعه الصغيرة لِتعبث في شفتّي ، يُمسكها و يفتحهُا لِيُدخل اصبعهُ الصغير فِفمي ، لِيعبث فِلساني .
اخرج اصبعهُ و ادخل لسانه بين شفتّي .
حسناً هوَ سينسىٰ ما حدث صحيح؟ لِذا لا ضرر من قُبله بريئة؟ دفعتهُ بِأتجاه المقعد (حق السيارة) و الصقت شفتيّ بِشفتيه!
لعقتهُا و هو فقط يأن هوَ يُثيرني!فصل القُبله و دفع اصبعهُ الصغير مُجدداً فِفمي
"امتصُه" همس امام اُذني و دفعتُه بِخفهة ، هوَ خجول جداً؟ ماذا حصل الٓان!هوَ ليس بِوعيه صحيح..ركن ماركوس السيارة امام منزله.. لأنُزل زين من حُضني بِسرعة.. استطيع سماعهُ يشتمني!
"عُد هُنا، احتاجك لدي مُشكلة فِالأسفل" هوَ صرخ و اللعنه يُمكنني ان اُقسم ان جميع من فِالحي سمعهُ .
عُدت لهُ لِأسحبه و نظرت خسلةً إلىٰ الأسفل ، هوَ لا يُعاني من شيئ!
"لقد علمتُ أنك ستعود" قهقه‚ حسناً هذا كان مُخجلاً ، كنتُ سأرد عليه نظرتُ نحوه و كان نائم!
هوَ اغرب شخصٍ ثمل اراهُ حتىٰ الٓان و لا اعتقد انه يوجِد اغرب .
حملتهُ و إلىٰ المنزل .
•الكاتبِه .
حالما فتح هاري الباب و بين يديهِ زين النائِم و فمهُ مفتوح بِخفة .
نظر نحوَ الأريكة و فتح عيناه علىٰ مصرعيهُما ، جيمس يعتلي ماركُوس يُقبله و يفرك قضيب ماركوس .
"تضاجعا في غُرفتكُما اللعنة!" هاري صرخ بِهُما . لكن جيمس نظؤ نحوه هوَ ثُم انزل نظره إلىٰ زين .
"ما رأيكُما بِجنسٍ جماعي؟" جيمس قال ، اُوبس!!
"ارجوك اُصمت ، ماركوس خذهُ للأعلىٰ" هاري امر ماركوس مُتقززاً من جيمس .
أنت تقرأ
The seller of loaves of bread﴾zarry﴿
Romance"انت لن تفعل هذا صحيح؟!"اسأل بخوف و هلع . "بالتأكيد لا لكِن سأقبِلك" تتسع عيناي فصدمة . قبل ان اهمس بحرف ، اشعر بشفتاه الناعمة الممتلئة على شفتّي . لا استطيع تصديق هذا!! هاري مثير ستايلز ، يقبّل بائع الرغيف زين مالك!! هذا كثير فعلًا على قلبّي لأتحم...