أنا وصلت 💃💃💃
بعد طول غياب ... أعتذر عن التأخير 😙 .. أتمنى أنكم ما زعلتو مني😦 ...
لأني بهديك الفترة زعلت منكم شوي😣 ...لمّ أشوف عدد المشاهدات توصل ل50 و 60
بس التصويت ما يتجاوز 8 حتى التعليقات ولا شيء ...
كنت بحس حالي بكتب عالفاضي 😔😔...مع هيك أنا قررت أعود مجددا لأجلكم قرائي .. أنتم، يا من شجعتموني في إكمالها في الآونة الأخيرة 💙 ..
اتكلمت كثير بعرف 😅 ...
المهم سنبدأ على بركة الله ... بس لحظة لحظة ✋✋
بدي منكم تفرحوني هالمرة .. و رح نزل البارت الجاي بسرعة إذا شجعتوني بتفاعلكم ...
بدي أكثر من 10 نجوم .. مفهوم !!! 😛بالمناسبة هذا البارت إهداء مني إليكم أيها القراء الصامتون 🎁
ملاحظة : روايتي نظيفة كليا 😇
*************************
بعد أن إبتعد هاري عائدا لغرفته حلت دقيقة صمت ظل فيها الثلاثة يتبادلون النظرات لا يدرون ما يقولون ..
قطع لوك الصمت قائلا بمرحه المعتاد "تبدوان في نفس السن"
إلتقت نظرتا الفتاتين لتبتسما لبعضهما بينما تحدثت ديبي بهدوء "أنا في الثامن عشر من عمري"
"و أنا أيضا" ضحكت دانييل بهدوء
"هذا رائع يسعدني أن نكون صديقتين" صفقت ديبي بيديها بفرح و حماس ..
بريئة ... هذا ما توصف بهفتحت داني عينيها بدهشة ممزوجة بالصدمة، تنقل نظرها بين أخيها و الغتاة القابعة أمامها ..
أشارت بيدها على نفسها متسائلة "صديقتي أنا !!"أحست ديبي بتوتر من رد الفعل هذا ..
متسائلة في نفسها هل هي تحتقرني ! هل هي مشابهة لأمثالها من الطبقة النبيلة !!لا تعلم أن الفتاة المسكينة أنامها لم يتجرأ شخص يوما على صداقتها ...
يعاملونها كأميرة دون إدراك منهم أن هذا أشد ما تكرهه ...ردّت و قد إمتقع لونها كارهة مجتمعها .. ماقتة كونها تنتمي إليه : "إن أردت طبعا"
إبتسمت دانييل بفرح شديد تضم يدي ديبي بين يديها مجيبة "أتمزحين ! هذا من دواعي سروري يا صديقتي"
شاركتها ديبي فرحها بعد أن تنهدت براحة كون الأمر سار على ما يرام .. و ها هي الآن تمتلك صديقة يمكنها أن تشاركها أحزانها و أفراحها ..
بالأصح كلتاهما يمكنهما الآن أن يتشاركا ما في قلبيهما ...
كصديقتين ..."أسف على قطع هذه اللحظة المأثرة لكن علينا الرحيل" إستطرد جاين يقول ملوحا لأشقائه الصغار بيده إشارة ليذهبوا، ثم همّ بالرحيل تاركا الفتاتين وحدهما ...
أنت تقرأ
ملاك إنتقامي |H.S|
Fanfictionعندما تقسو الحياة .. و يتألم القلب .. ينحصر الفكر على كلمة "الإنتقام" .... و قد تكون الضحية أقرب الناس إليه ... هي ..... ( تِلْكَ الَتِي كَانَ يُلَقِبُهٓا قَبْلَ أَنْ يَهِيمَ فِي حُبِهَا ) *"* مَلاَكَ إِنْتِقَامِي *"*