البارت الأول

79.1K 836 38
                                    

هاااي ياحلووين
شحالكم ؟؟ اخبااركم؟؟ كيف صحتكم؟؟؟
المهمم هذا اوول باررت ف روايتي و اتمنىء تعجبكم 😍.
ويالييت تدعموني بلايك و كومنت 💘.

________________________________________

صفاء " زوجة ابيها" : سديم ايتها الكسوله هيا انهضي لترتيب المنزل وتنظيف المراحيض.
سديم : حسنا حسنا بلا صراخ .
امسكت صفاء شعر سديم وهي تشده بقوه وتقول بسخريه : تحركي بسرعه لاني اليوم سوف اتخلص منكي ايتهاا العاهره .
سديم تمسك يد صفاء وتقول بصياح: ابتعدي عني ايتها القذره .
قامت صفاء بشد شعر سديم ورميها من على السرير وسحبها الى باب المرحاض وبعدها قامت برفسها على بطنها وكانت سديم تحاول كبح المها و دموعها بيديها.
صفاء تبتسم بسخريه :  يا إلاهي انتي تبكين لقد حطمتي قلبي ههههه هيااا اذهبي بسرعه وانجزي عملك ايتها المنحطه.
سديم وهي تبكي: حسنا حسنا ابتعدي عني .
اتبسمة صفا بسخريه ثم ذهبت الى خارج غرفة سديم وهي تغني و تبتسم لانها سوف تتخلص من سديم اليوم.
سديم تبكي وهي تندب حضها : يا إلاهي ماذا سأفعل مع هذه الانسانه المتغطرسه و من الانسان الذي ستبيعني عليه من ياترا.

ذهبت سديم لتنهي جميع أعمالها المنزليه و تعد الافطار لانها لاتريد من صفاء ان تعاقبها  و فجأه تذكرت ماحصل لها عندما نسيت سديم إعداد الافطار حيث أنه قامت صفاء بمعاقبتها بطريقه بشعه...قامت بحرقها في كتفها الايمن

----------لنعود بذاكره قليلا لتلكا الحادثه------------

صفاء: سديم سدييييم ايتها العاهره ولا تسمعييين
اين انتيي؟؟
سديم وهي تجري بسرعه الى صفاء : انا هننا ماذا تريدين؟؟
صفاء وهي تتثأب : اين الافطار انا جائعه؟
سديم وهي متوتره : لق.. لقد نسيت إعداد الافطار لاني كنت منشغله بالتنظيف.
صفاء وهي غاضبه : مااذا تفولي اتريدين مني ان اموت من الجوع ايتها الحمقاء الغبيه.
قامت صفاء بشد سديم من شعرها وجرها الى المطبخ ورميها بجانب الطاوله وهي تتحدث بسخريه و غضب :سوف اقوم بتربيتكي من جديد ايتها الحمقاء الساقطه.
ذهبت صفاء بحمل سكين و وضعها على النار وهي تضحك بشر.. ولكن سديم كانت ترتجف من الخوف وتبكي و تترجاء صفاء قائله: ارجوكي سامحيني لم اكن اقصد ارجوكي .
ضحكت صفاء بقوه و بسخريه وقالت :لا تبكي ياصغيره فقط سأقوم بتعليمك الادب و لكي لاتنسيء شيء مره اخره.
ذهبت صفاء بجانب سديم وهي تضحك وتمسك بيدها السكين  وامسكت بيدها الاخره شعر سديم وبدون انذار وضعت السكين على كتف سديم الايمن .
وسديم كانت تبكي وتصرخ بقوه حتى اغمي عليها من شدة الالم.

-------------عودة الى الواقع---------------

استفاقة سديم و دموعها تسقط على جفنيها بسبب تذكرها الى تلك الحادثه الموجعه.

------------------------في مكان آخر -------------------

الخادمه رحمه " هي المربية الخاصة بالقنصل في صغره": ابني القنصل لقد حضرت لك الحمام لتستحم .
القنصل : حسنا اذهبي الآن لتنهي باقي الترتيبات لاني اليوم سوف اذهب لخطبة سديم  .
رحمه : ولكن يابني انت تعلم انه المدام سديم لا مممم اا...
القنصل يتحدث بسخريه : ماذا بك اكملي انا اعلم انها تكرهني .
رحمه : اسفه يا بني ولكن لماذا تريد الزواج بها اذا.
القنصل بسخريه يقول : لا تهتمي يا رحمه هناك مسئله بيننا ويجب ان احله. (ابتسم بشر وقال في سره لم انسا انها من قامت في اقتحام قلبي بلا إذن مني و ستكون لي شأت ام ابت).

ذهب القنصل إلى شركته و عند وصوله كان الجميع يقف له إحترام و منزلين رؤسهم الى الأسفل خوف ورهبه منه.. نظر اليهم نظره سريعه خاطفه وابتسم بسخريه ثم اتجه الى مكتبه الخاص و هو يقول لسكرتيرته الخاصه بأن تحضر له الملفات الخاصه بالمناقصه الجديده.. فتح باب مكتبه و جلس على كرسيه المريح خلف مكتبه الكبير الواسع  وهو يسترجع بذاكرته ماذا حصل بينه هو و سديم .
------------------عوده الى الماضي--------------------القنصل كان يمشي على عجل بسبب سرقة احد شركائه اموال الشريكه وعند وصوله لاسيما
قابل الحارس.
القنصل يتحدث بغضب : كيف استطاع ذالك المخادع
سرقة شركتي بتأكيد سوف اقتله ذالك النذل.
الحارس : لا عليك سيدي سوف نلقي القبض عليه في اقرب وقت.
نظر القنصل على الحارس ثم استدار و قال وهو يمشي : اريده حيا و اليووم .
الحارس : حاضر سيدي.

في المساء "في منزل القنصل"

كان القنصل يستحم ف المسبح الخاص بمنزله في الهوء الطلق و لكن فجاء سمع أصوات في الخارج بجانب سور منزله .. فأنتابه نوع من الفضول و خرج من حوض السباحه متجه إلى مصدر الصوت ولكن لقد صدم بالمنظر الذي رأه حيث رأى الفتىء الذي سرق شركته يحاول التحرش بالفتاة وهي تصرخ فأسرع القنصل ونادى حرسه الخاص ليمسكوا بالفتىء و ايضا امرهم بأحضار الفتاة.  

في منزل القنصل

جلس القنصل على الاريكه المنفصله و هو يضع رجل على رجل ويبتسم بمكر ويقول : لقد امسكت بك ايها السارق الخسيس .
الفتىء وهو يبكي : ارجوك ارحمني انا اسفه ارجوك.
ضحك القنصل بشر وقال : لا لن ارحمك ابدا يا حراس قيدوه.
ولكن سديم كانت تبكي وهي ترتجف من الخوف
و كانت تحس بأنها ستموت من الخوف .
نظرا لها القنصل بفضول وقال لها : ما اسمك يافتاة؟ وهل اذاكي هذا القذر؟
سديم بخوف: ااا انا سديم و و و هو حاول التحرش بي.
القنصل : اهاا حسنا ياسديم سوف اخذ حقك وحقي منه .
امسك القنصل الفتىء من رقبته بقوه وهو يقول: سوف تموت بين يدي فانا لا احد يتطاول علي او حتى يحاول الاحتيال علي ابدا.
اشر بيده على حرسه ليبدئوا بضربه و بالفعل ضربوه ضربا مبرحا و سديم كانت تنضر الى الفتى وتبكي و تنضر للفتىء المسكين .
ولكن فجأه امسك القنصل ب ايدي الفتىء وقام بكسرهم له و صرخ الفتىء بأقوء مالديه و اغمضت سديم عينيها وهي تصرخ بكلمت : كفاء كفاء توقف ارجوك.
ولكن فأت الاوان لأن القنصل قتل الفتى وطلب من رجاله رميه خارجا.

وسديم بسرع مالديها جرت الى خارج قصره حتى وصلت إلى منزلها وهي تبكي 
أما القنصل ف طلب من حراسه ان يحضروا كافت المعلومات عنها .
و لكن لم يكن بحسبان القنصل ان قلبه سينبض لفتاة كهذه.

_____________stop_________________
 

بليييز اسعدووني بتعليقاتكم و آرائكم
و عطوني اقتراحاتكم و ادعموني
بالايك و كومنت💗💘
احبكمم سي يوو 😍😛

- القنصل .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن