لم يتم تحقق من الاخطاء الاملائيه
بيكهيون لم يكن مرتاحاً للامر علي الاطلاق
ذكريات العناق تاكل دماغه
لرُبما هو تناسى خوف مقابلة الدوق مُجدداً بفعل العِناق
الدفئ الذي استوحاه تلك الدقيقه والنصف لرُبما، كانت النعيم .
جسده الضئيل لن يُمانع باستقبال عناق اخر .
شعور بدفئ اخر.
لوهان تحمحم بينما حاجبيه رُفِعا بغرابه
" أيتُها الاميره الشارده استيقظي!"
لوهان لم يُمانع بالسُخريه بشكل واضح
بيكهيون فقط قلب عينيه بينما يُحدق بلوهان
" مالذي تُريده؟"
لوهان سقط فكه بلفعل
" ايها !"
هو مثل بانه سيضرب راس بيكهيون الذي فُزع بلفعل
لوهان اخرج ' تشه ' ساخره
" الن تُقابل الدوق مُجدداً؟"
بيكهيون حدق به بيننا فاهه كان مفتوح بخفى
" لو هان ! هل انت تقوم بطردي الان؟"
اردف بها بدراميه بينما لوهان فقط وضع يده ضد جبينه
" اميرة الدراما استرخي ، انا فقط سعيد لاجلك !"
بيكهيون تجاهل حديث لوهان بينما اردف
" اخبرني ، البدله تلك. اعجبت الدوق!"
تساءل بيكهيون المُفاجئ الجم لوهان لثوان
العرض السخي الذي استقبله هذه ما قابل عقله في هذه الثوان.
ايخبر الصغير؟ ام يتجاهلها وكانها رياح اتت من العدم واختفت
لا يعلم ماردت فعل بيكهيون
" اعجبته "
اكتفى بهذه الكلمه بينما بيكهيون فقط صفق بحماس
" انت الافضل هاني "
قبل خدي لوهان قبل ان يتجهه باحثاً عن عمل لم ينتهي
عقل لوهان كان ماخوذ بفعل ذاك الدوق
حديث صغير
خلق ضوضاء كالجحيم داخله
كيف تلك نظرات استطاعات بعثرته بهذه الطريقه
كما وقع بيكهيون بتفكيره مطول حول تشانيول
فعل لوهان المثل
كيف لهم التفكير بمن هم اكبر منهم مرتبه
هذه ما كان يجعلهما قلِقان كالجحيم
بيكهيون تحمحم ليُردف
