لم يتم تحقق من الاخطاء الاملائيه
الصباح قد حل بلفعل
صاحِب الملامح الطفوليه كان يُحدق برُعب
لوهان فقط قلب عينيه مُجدداً.
" وانت ستبقى كالاحمق مُرتعب."
لما هو لا يتفهم الامر؟ لربما سينتهي بي الامر ميت
هذه كُل مافكر به بيكهيون بينما عينيه المرتعبه تحدق بلوهان
" هل تُريد قتلي بطريقه غير مُباشره؟"
تساءل بينما حاجبيه مُرتفعين بشكل واضح
لوهان قهقه بنُعاس ليردف
" لتسمعني الوقت شارف علي الحلول وعليك الذهاب ، انا بلفعل سامسك المكان لذا ارجوك توقف عن ازعاجي وارحل ."
هو طرده بشكل واضح بينما كل ما قاله الصغير صاحب الشعر الكرميلي
" لما اشعر انك بدات تُحب العمل فجاءه؟"
صاحب اعين الغزال التقت عينيه بالاخر بينما الشك كان يغرو القصير
والاخر فقط استطاع رؤية شبح الشاحب يعبر مسرعاً
" توقف عن الحديث واذهب!"
وبخ القصير بينما الشمس شارفت علي ان تُصبح عموديه .
بِذله سوداء بينما زُينت بالابيض
كانت تلتف حول جسده باتقان
تُعطيه منكبين عريضين بعض الشيء وبنطاله الاسود
هو بدى ساحراً بينما يرجع شعره الكرميلي
يضع العُطر الثقيل
هو كان مُناقض لرائحة الصغير بلفعل
بيكهيون ولوهان كانا يقطفان الورد بعض الاحيان يسحقونها يضيفان القليل من المياه و بعض الاحيان يستخدمان الفراوله.
كانت كالرائحة الخفيفه اثناء الاستحمام
بيكهيون يتنهد قبل ان يُحرك لوهان يده كـ ' اذهب'
' بحق انه يطردني!'
همس لنفسه بينما قدميه جرته للخارج
عينيه كانت تُحدق بالارض بلفعل
عقله مشغول بلفعل
'لما' و ' ماذا'
تترد بعقله كالجحيم .
لما يريد رؤيتي مجدداً
ماذا سافعل ان كشف امري
بين مئات التساؤلات هو اصطدم بشيء جعله يرتد للخلف
يومض بسرعه قبل ان يستوعب انه اصطدم بشخص
" اسف!"
اعتذر مسرعاً ليرفع راسه محدقاً بالشخض الذي اصطدم به